أثار قطيع من الأسود الذعر والفزع في إحدى قرى منطقة لايكيبيا في كينيا بعد أن انتقل إلى مناطق الرعي الخاصة بمزارعي القرية بحثا عن فرائس. ولم يعد الأطفال يأمنون على حياتهم ما جعلهم يرفضون الذهاب للمدرسة؛ كما لزم البالغون أكواخهم خوفا من هجمات الأسود التي يعتقد أنها تابعة لمحمية خاصة ما جعل سكان القرية يتهمون الهيئة المعنية بحماية الطبيعة بعدم اتخاذ الإجراءات الضرورية لتأمين السكان.