* ردود كثيرة أثارها المقال المعنون سخونة الهيئة والاتصالات، تؤكد حجم المعاناة خلال زمن طويل على حساب نسبة كبيرة من المشتركين تؤثر سلبا في ميزانيتهم ومزاجهم العام.. إليكم “بعضا” من تلك الردود لعلها تجد آذانا صاغية من شركة الاتصالات وهيئة الاتصالات لتنهي معاناة المشترك مع شركة تملك رصيدا من التجارب: عزيزي الكاتب فالح الصغير السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: اطلعت على ما كتب بقلمكم الحق في زاوية نهارات بصحيفة شمس حيث أرمز لاسمي ب “أبو زياد” وأعتبر أحد الضحايا من قبل شركة الاتصالات من جراء المواقف الآتية: - تم فصل جوالي تلقائيا حيث الحد الائتمائي 500 ريال سعودي ووصلت الفاتورة 430 ومتبقي على الموعد 8 أيام للفاتورة وتمت مراجعة المكتب الذي تبلغ مساحته 5 في 6، وهو ما يعد انتكاسة للشركة على ازدحام مواقعها المحددة وتم إلزامي بالتسديد وفي حالة عدم التسديد لا يستفاد من العرض. - تم تسديد فاتورة هاتفي الثابت 1240 ريالا وبعد ذلك لم يتم إرجاع خدمة جود، واحتسبت عليه دون أي استخدام مبلغ 422 ولم أستفد منها نهائيا. - سنترال شركة الاتصالات في حالة تزويد الحد الأعلى يتم الرد وبسرعة، وفي حالة استرجاع مؤقت لا يتم ذلك نهائيا!! *منذ ستة أشهر مضت لم أستلم فاتورة جوالي.. كل ما أخشاه أن تأتي الفواتير متجمعة بحيث لا أستطيع سدادها دفعة واحدة.. خاصة أن دخلي محدود بالكاد يكفي التزاماتي الضرورية. محمد ط انقطع الهاتف الثابت بعد 3 أشهر من طلب جود “بلس” وعندما استفسرت عن السبب أخبرني الموظف بأنني لم أسدد مدة 3 أشهر علما أن الفاتورة لم تصل ولم أخبر طوال هذه الثلاثة أشهر وأخبرت بعدها بأن الفاتورة وصلت 1500 ريال كيف أدفع هذه الفاتورة دفعة واحدة؟ ولم لا تجزأ كل شهر 500 ريال؟ ولماذا يقطع الهاتف فجأة دون إنذار؟ نرجو إعادة النظر في آلية سهلة ومريحة للمشترك بحيث يخبر برسالة أو اتصال عن قيمة الفاتورة، ووقت سدادها، ومتى يلغى الرقم. أم طارق يقظة: * الوسائل الإعلامية تعددت.. المهم استثمارها وتوظيفها بشكل قوي وفاعل. أساليب منتهية صلاحية الكثير منها.. تمر وتذهب ولا حس ولا خبر، دعوة للوضوح والشفافية وألا يتم التغطية وكل شيء تمام التمام، مثل بعض من يخدعون رؤساءهم.. يلمعون المبنى والمكاتب ويفرشون الأرض بالسجاد ويرشونها بالورد والكادي.