أخيرا التقى روميو العصر الحديث مع فتاته أمس، عندما فتحت مدينة فيرونا الإيطالية الشرفة التي انتظرت فيها جولييت في شوق حبيبها كموقع لمراسم الزفاف. وعلى مدى سنوات ظل منزل كابيللو، الذي يرجع إلى القرن الثالث عشر ويُعتقد أنه منزل كابيوليت في مسرحية شكسبير المأساوية (روميو وجولييت)، مقصدا للمحبين من كل أنحاء العالم الذين نقشوا رسائل حب على جدرانه. وأوّل روميو استفاد من هذا العرض هو نجم كرة القدم لوكا شيكاريلي، الذي يلعب لفريق فيرونا.