اعتراف ضمني واضح في أحد مكاتب العمل بأن قضايا “السعودة الوهمية” تصل إلى أرقام مخيفة، وهي تلك التحايلات المعروفة في المؤسسات الصغيرة بتسجيل أسماء سعودية وهمية، بالإضافة إلى المتاجرة بالتأشيرات. سلاح “التأهيل المهني” للراغبين في تحمُّل ساعات العمل الطوال في القطاع الخاص، يكفي لإرضاء الطرفين (المؤسسة والموظف)، ومن ثمّ (السعودة).