بد ﺃ حما د ا لسا كت وهو مدير لمجمع تجاري بالخبر، حديثه عن هذه الملبوسات، بحدّة، وقال إنه يحارب تلك ا لقمصا ن و "لا يشر فه بيعها في المجمع الذي يديره"، ووصف مرتدي تلك ا لملا بس بأ نهم "مراهقون متأثرون با لثقا فا ت ا لغر بية"، ووصف ملابسهم على عمومها بأنها "لا تتفق و لا تتنا سﺐ مع قيم ومبادئ المجتمعات الإسلامية"، وطالﺐ في دعوة لا يتوقع ﺃن تكون ذات ﺃثر، بالامتناع عن ارتداء الملابس "الغربية"، وعدم الانخداع بالموضة. كما ﺃشار الساكت إلى ﺃن الأمر لا يقتصر على الشباب فقط، بل تمتد هذه الظاهرة إلى الفتيات ﺃيضا حيث تجد ﺃنواعا جديدة ومتعددة من العبايات النسائية تحمل الصور والعبارات نفسها، وعلى الرغم من ذلك تجد تلك العبايات إقبالا من الفتيات على شرائها. ويشاركه الرﺃي عيسى عبد ا لها د ي با ئع في ﺃحد المحال المخصصة لبيع ملا بس ا لشبا ب ﺃنه معارض تماما بيع ﺃي قميص يحتوي على عبارات غير ﺃخلاقية، مبينا ﺃنها تحمل جملا ومعاني تثير ﺃحاسيس وعواطف الشباب ولا تتوافق تماما مع "القيم والعادات والتقاليد الإسلامية"، وقال إن دور الأسرة والمجتمع في هذه القضية ﺃكثر ﺃثرا في الإرشاد والنصح. ووصف تلك الملابس