ما بين اصطناع الأنوثة وعفويتها عدة نقاط تفضحها، وﺃبرز هذه النقاط ما يكون في تعامل هذه الفتاة المصطنعة لأنوثتها، ويتضح ذلك جليا عندما تقرر المرﺃة الانتقام، وتحبذه على التسامح، وعندما تقرر العراك على الانحناء، وﺃنوثة المرﺃة في تعاملها هي ما يجذب الرجل ﺃكثر من ﺃنوثة المرﺃة في زينتها ﺃو مكياجها، ﺃو تبرجها. وكثير من نساء اليوم يهتممن بأنوثة المكياج ويغضضن الطرف عن ﺃنوثة التعامل والأخلاق، وﺃحيانا ترى المرﺃة في كامل زينتها، ولكنها بعد انفعالها تصبح شبحا، وقد كتﺐ عليه "ممنوع الاقتراب ﺃكثر من 100 قدم".