توقﱠع الدكتور مروان الأحمدي الرئيس التنفيذي لشركة زين السعودية للاتصالات المتنقلة، ﺃن تكون التبعات ا لسلبية للأ ز مة ا لما لية العالمية محدودة جدا و نسبية على نمو قطا ع الاتصالات؛ على اعتبار ﺃن صناعة الاتصالات من ﺃقل الصناعات اعتمادا على التمويل المصرفي في تمويل منتجاتها، مؤكدا في الوقت نفسه وجود الكثير من الفرص الاستثمارية في سوق الاتصالات السعودية، وقال الأحمدي في محاضرة ﺃلقاها ضمن فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي 31 الللاتصالات المتنقلة بنظام (جي إس إم) في الشرق الأوسط، الذي تحتضنه دبي: "ﺃثبتت صناعة الاتصالات تمسكها بمعدلات نمو إيجابية، رغم التذبذبات الحادة في معدلات النمو قدم فرع البنك السعودي للتسليف و ا لا د خا ر بمنطقة تبوك قروضا اجتماعيةللزواجوالترميم وقروضا للأسرة بلغت () 29119 قرضا، بقيمة بلغت ﺃكثر من () 527 الاقتصادي التي تحدث من وقت لآخر "، مشيرا إلى وجود فرص ضخمة لنمو الاتصالات ا لمتنقلة ذ ا ت ا لنطا ق العريض في السعودية، ولافتا إلى ﺃن محدودية انتشار الخدمة حاليا يصاحبه مجتمع سعودي شاب في مجموعه، حيث إن نحو 50 في المئة من السكان هم من الفئة العمرية تحت 15 عاما، فيما ترتفع النسبة إلى تصل إلى 67 في المئة من السكان تحت سن 25 عاما، وجاء عقد المؤتمر في وقت تستعد فيه ثلاث من شركات الاتصالات الخليجية لدخول قائمة الشركات العشر الكبرى في مجال الاتصالات على مستوى العالم، حيث ﺃعلنت كل من (كيوتل) القطرية و(اتصالات) الإماراتية و(زين) الكويتية عن خطط للتحول إلى شركات تستثمر على المستوى العالمي عامي 2010 1102 و على التوالي، ويركز المؤتمر الذي يحظى بمشاركة 2500 من صانعي القرار في مجال الاتصالات 81 و شركة اتصالات متنقلة 61 و شركة تعمل في مجال الخدمات المرتبطة بصناعة الاتصالات وﺃربع شركات تقدم خدمات (الواي ماكس) وﺃربع شركات ﺃخرى في مجال الهاتف الثابت وﺃربع شركات لتشغيل الشبكات المتنقلة الافتراضية، إضافة إلى معرض ضخم يضم 120 جناحا على استعراض التحديات والفرص التي توفرها عملية التزاوج بين الاتصالات المتنقلة وعمليات تبادل المعلومات عبر خدمات الاتصالات ذات النطاق العريض، فضلا عن تقييم خدمات الجيل الثالث للاتصالات المتنقلة، ويناقش المؤتمر مستقبل خدمات (البرود باند) والاتصالات ذات النطاق العريض في الخليج والشرق الأوسط، وكذلك الاستعدادات في الكثير من الدول العربية لتقديم خدمات تلفزيون وفرص الاستثمار في الإنترنت المنطقة. ذلك من تزوج بامرﺃة من جنسية ﺃخرى إذا ثبت للبنك بموجﺐ تقارير ﺃنه من ذوي الاحتياجات الخاصة وﺃنه حاصل على موافقة من وزارة الداخلية، وﺃن يكون الزواج للمرة الأولى.