ﺃم ا عن مصادر تلك البضائع فيقول: إرشاد "هناك تجار محليون متخصصون ، يبيعونها وبعضهم يتوافر لديه كافة متطلبات هذه "المحال. وبشأن الاستيراد من الصين اتضح لنا من معلومات دقيقة حصلنا عليها ﺃن بعضا من التجار وﺃصحاب المحال والمعارض يستوردون من الصين بأسعار زهيدة حسﺐ الكميات، والأسعار وذلك يإحدى الطريقتين: التاليتين الأولى: بالكونتينر وسعره بحد ﺃعلى 40 ﺃلف، ريال وإن كانت من سلعة واحدة فسعر الواحدة منها لا يتجاوز 80 هللة. الطريقة الثانية بالحاوية: الكبيرة التي يقدر سعرها 001 ب ﺃلف، ريال وقد يبلغ عدد القطع () منوعة بها إلى 150 ﺃلف، قطعة ﺃي ﺃن سعر السلعة لا يتجاوز 66 هللة. ﺃما عن الشراء من تجار الداخل فيحرص تجار التخفيضات على ﺃن يكون سعر الشراء للدرزن الواحد من السلع ذات الريالين ما بين 10 02 و ريالا، فقط ويقدر متوسط سعر الشراء للدرزن بنسبة 66 في المئة من سعر، البيع وبهامش ربح يساوي الثلث 33 في المئة. ويفيد التجار بأن ذلك ينطبق على بقية شرائح الأسعار. فاجأنا ﺃصحاب محال التخفيضات وعمال فأكد ﺃن: "ا لمصانع والشركات التي تتعامل معها وزارة الصناعة والتجارة كبيرة ولاغبار، عليها ﺃما المصانع التي تنتج البضائع المقلدة فهي مصانع غير رسمية وغير مرخص، لها وبإمكان التجار الراغبين في الاستيراد معرفة المصانع والشركات الصينية التي يتم التعامل معها باطمئنان من خلال الغرف التجارية والملحقيات التجارية بسفارات وقنصليات البلدان المرغوب في التعامل" معها. يذكر ﺃن دي وان المظالم ﺃصدر خلال الفترة الماضية عدة ﺃحكام ضد بعض تجار البضائع المقلدة آخرها حكم بالغرامة وصل إلى 60 ﺃلف ريال بحق تاجر دراجات ﺃطفال استورد من الصين دراجات مقلدة لنسخة تنتجها شركة ﺃخرى معروفة في السوق المحلية؛ ما كاد يتسبﺐ في خسائر فادحة لهذه الشركة. () بائعون فيها بدقائق معرفتهم بتقلبات وبمعادلات السوق وباستقرائهم لرغبات الزبائن وبمتابعتهم. للشرائح. يقول سيد جلال () هندي بأحد المحال في سوق محمد: سعيد "الكل الآن يأتي. قبل ذلك كان المقيمون ومحدودو الدخل فقط هم الذين يأتون. الآن بسبﺐ الغلاء الكل، يأتي سعوديون وعرب وكل" الجنسيات. لكن عبدالودود (بائع بأحد محال التخفيضات بسوق) البوادي يضيف فئة مختلفة تماما من المشترين: فيقول "الكثير م ن المدارس والمعلمين الذين يرغبون في تشجيع الأطفال هم زبائن دائمون، لنا فالهدية لدينا غير وفيما يصف بعض المشترين والبائعين تلك السلع بأنها تفي بالاحتياجات اليومية دون ﺃهمية الجودة لوحظ ﺃن بعض الزبائن ومنهم (ماجد) الوافي لا يقدمون على شراء سلع بعينها من هذه، المحال وقال ل: ""شمس "من الضروري الابتعاد عن شراء ما قد يسبﺐ ﺃضرارا صحية (كالملابس).. والمستحضرات ﺃو منتجات خطرة ﺃخرى كالتوصيلات" الكهربائية.