: الاسم يوسف القرضاوي من مواليد جمهورية مصر العربية 1926 ولد، يتيما فتعهده، عمه ودفع به إلى ﺃحد كتاتيﺐ، القرية وكان نابها، ذكيا فأتم حفظ القرآن، الكريم وﺃتقن ﺃحكام، تجويده وهو دون العاشرة من عمره. التحق بمعاهد الأزهر، الشريف فأتم فيها دراسته الابتدائية والثانوية وكان ترتيبه في الشهادة الثانوية الثاني على مستوى مصر. التحق بكلية ﺃصول الدين بجامعة، الأزهر ومنها حصل على الإجازة العالية سنة 52 -، 1953 وكان ترتيبه الأول بين زملائه. حصل على العالمية مع إجازة التدريس من كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر عام 1954. في سنة 1958 حصل على دبلوم معهد الدراسات العربية العالية في اللغة والأدب. في سنة 1960 حصل على الدراسة ﺃكد مدير الجامعة الإسلامية الدكتور محمد بن علي العقلا ﺃهمية اتصاف الداعية المسلم بالحكمة والموعظة، الحسنة وﺃن يتبع في تواصله مع المخالفين ﺃسلوب الحوار الهادف البناء وفق ما قررته وﺃصلته الشريعة الإسلامية، السمحة بما فيها من خير للبشرية، كافة جاء ذلك في مستهل كلمته في الحفل الذي ﺃقامته الجامعة مساء ﺃمس الأول تكريما للأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين رئيس لجنة الدعوة في إفريقيا والوفد المرافق له من دعاة وعلماء، إفريقيا وفي الاحتفال : الجواب بسم اﷲ والحمد، ﷲ حكمه الإباحة إذا اضطررت إلى ذلك؛ لقول اﷲ عز: وجل "وقد فصل لكم ما حرم عليكم التمهيدية العليا المعادلة للماجستير في شعبة علوم القرآن والسنة من كلية ﺃصول الدين. وفي سنة 1973 حصل على () الدكتوراه بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى من الكلية نفسها. عمل الشيخ القرضاوي فترة بالخطابة والتدريس في، المساجد ثم ﺃصبح مشرفا على معهد الأئمة التابع ل وزارة الأوقاف في، مصر ونقل بعد ذلك إلى الإدارة العامة للثقافة الإسلامية بالأزهر الشريف للإشراف على مطبوعاتها والعمل بالمكتﺐ الفني لإدارة الدعوة والإرشاد. في سنة 1961 ﺃعير إلى دولة، قطر عميدا لمعهدها الديني، الثانوي فعمل على تطويره وإرسائه على ﺃمتن، القواعد التي جمعت بين القديم النافع والحديث الصالح. حصل على جائزة البنك الإسلامي للتنمية ﺃلقى الدكتور عبدالعزيز بن مبروك الأحمدي محاضرة بعنوان (الوسطية في. الإسلام. مظاهر) وآثار، سلط فيها الضوء على تعريف، الوسطية التي هي من ﺃبرز سمات، الإسلام فالإسلام دين، الوسطية لا غلو فيه ولا، جفاء موضحا ﺃهمية تحقيق الوسطية التي دلت عليها نصوص الكتاب والسنة، والأثر ثم عرض صورا ونماذج من وسطية الإسلام في مختلف، الأمور سواء ﺃكانت عَقدية ﺃم، عملية مبينا الآثار الإيجابية المترتبة على تطبيق، الوسطية ومنها العدل والتسامح والطمأنينة في ﺃداء العبادات. إلا ما اضطررتم: إليه "[الأنعام، 119] ولأنه لا يشبه الأكل والشرب فأشبه سحﺐ الدم، للتحليل والإبر غير المغذية. في الاقتصاد الإس لام ي لعام 1411 ه، وجائزة الملك فيصل العالمية بالاشتراك في ال دراس ات الإسلامية لعام 1413 ه، وجائزة العطاء العلمي المتميز من رئيس الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا لعام، 1996 وجائزة السلطان حسن البلقية (سلطان) بروناي في الفقه الإسلامي لعام 1997. حث ﺃشهر ﺃربعة ﺃشخاص من ال ج ن س ي ة ا لفلبينية إسلامهم في محافظة دومة الجندل خ لال شهر رمضان ا لمبا ر ك بمتا بعة من ال م ك ت ﺐ ال ت ع اون ي للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، بالمحافظة وﺃشار علي عياش الربيع مسؤول العلاقات العامة والإع لام بالمكتﺐ إلى وجود داعية يحمل الجنسية الفلبينية يعمل تحت إشراف المكتﺐ ا لشيخ صا لح بن محمد الونيان إمام وخطيﺐ جامع الإمام محمد بن عبدالوهاب المشرف العام على المستودع الخيري بمدينة بريدة الميسورين ورجال الأعمال على التبرع للمستودع الخيري، ببريدة ولاسيما في هذا الشهر الكريم. موضحا ﺃن المستودع يستفيد من التبرعات لتوزيعها على المحتاجين، والفقراء إضافة إلى توزيعه كسوة العيد والمواد الغذائية والتمور.