حقق معرض الرياض الدولي للكتاب 2011 في يومه الثاني مبيعات تجاوزت التوقعات بلغت في نهاية اليوم ستة ملايين ريال. ويؤكد عدد من المهتمين في الشأن الثقافي أن المعرض يثبت كل عام عمق تجربة المملكة الثقافية، وقوة تأثيرها على محيطها، وحضور معرضها الكتابي الفاعل من بين معارض الكتب الدولية، وسوقا مهمة لدور النشر العربية. وأوضحوا أن المعرض يشكل سوقا مهمة لدور النشر العربية ويطمح الكثير منهم للمشاركة فيه وأنه سوق رائجة في نسب البيع للزوار تتجاوز معارض دولية مجاورة. وأوضحوا أن المعرض يعد مفخرة للثقافة والمثقفين العرب وأنه مكان ملائم لعشاق التراث في المملكة.