• أعتقد أن غمزة الإعلامي المطيويع التاريخية «نابغة» عن قوة شخصية الرجل، وأنها «نابغة» عن خبرات طويلة واحتكاكات في الرياضة ولا يمكن لعهد الغمزة أن يتكرر في المستقبل، وأنها في الوقت نفسه نتاج خبراء صادقين ومخلصين يقفون خلف الغمزات المدروسة. بهذه المناسبة أقول للمشاغب المبدع الهريفي ما قاله صديقنا المشترك المتنبي «لا زلت تضرب من عاداك عن عرض / بعاجل النصر في مستأخر الأجل». • نجومية برنامج «لا يكثر» على يوتيوب، أثارت غيرة قنواتنا الخشبية الموقرة ليقوم «برنامج صباح السعودية» باستضافة الكوميديان فهد البتيري والمخرج علي الكلثمي بعد اللقاء صدر قرار مصيري بمنع لبس غير الثوب للضيوف السعوديين.. واحد غمزة يا صديق، سكر برا. • المدون المصري عم أحمد خليل من مواليد 1932 دفعه الحماس والذكريات لميدان التحرير وسط القاهرة ليشارك في مظاهرات 25 يناير ليكتب معلقا وساخرا على تويتر «تأخرت لأن خطوتي أبطأ، ووجدت نفسي فى آخر المظاهرة وسط عشرات من الأمن المركزي فشجعني أحد العساكر وهو يقول: شد حيلك يا والدي خلينا نخلص ويبدو أن العسكري سعيد بما يحدث».. غمزة كبيرة لعم أحمد. • وأخيرا خرج يوسف الأحمد من غياهب الظلام الذي يعيش فيه لينافح عنه في فرقعة احتسابية ضد وزير العمل هذه المرة، وكما هو متوقع ظهرت أخبار تفيد بمهاجمة الصحف الشريرة لوجه الخير والبراءة, عزيزي يوسف ليت فرقعتك كانت في صالح طبيبة المدينة التي تجاوز عمرها 43 عاما بلا زواج لأنها معضولة من ولي أمرها.. من دون غمزة. • أطلقت الفنانة سمية الخشاب دعوة لمواجهة ظاهرة الانتحار التي انتشرت في العالم العربي وأضافت الخشاب: لا بد أن يكون لنا نحن الفنانين دور في مواجهة مثل هذه الظاهرة الخطيرة التي باتت تؤرقني أنا شخصيا, أنا حزينة مع الأسف «ما حدش حاسس بحد وكل واحد بيفكر في نفسه وبس!» غمزة وحضن كبير لعم أحمد مرة أخرى.