يتخوف الكثير من الطلاب المبتعثين إلى دولة كندا من عدم حصولهم على تأشيرة الدخول إلى هناك بعد أن نما إلى علمهم أن السفارة رفضت عددا من «فيز» المبتعثين إلى كندا بحجة أن هؤلاء لا يعلمون ما إذا كانوا سيعودون إلى وطنهم بعد الانتهاء من دراستهم أم لا. وذكر الطالب محمد الشهري أن «فيزته» قوبلت بالرفض؛ بسبب هذا البند الذي عمم حديثا، مشيرا إلى أن هذا البند ينتهك حقوق الإنسان التي يدعي الغرب الدفاع عنها.