أحرج أحد رجالات المجتمع الطائفي، شاعر مناسبات، في إحدى فعاليات العيد في الطائف، عندما رفض مواصلة قصيدة المدح التي حاول أن يمدحه بها. وفور أن اعتلى الشاعر الشعبي الذي استأذن الحضور في إلقاء القصيدة، منصة الحفل، وألقى بعض الأبيات، حتى اعترضه المحتفى به، وأنزله من المنصة، ثم صعد إليها، مبررا الأمر بالتأكيد على أن القصيدة العصماء ليست الأولى، لكنها نسخة كربونية سبق أن ألقيت أمام شخصيتين أخريين «الشاعر يغير اسم الممدوح في بداية النص الشعري وآخره فقط، وعلى الجمهور أن يتنبه لفهم هذا النوع من الابتزاز».