بعد إعتماد بدل غلاء المعيشة ضمن الراتب الأساسي أعرب عدد من المواطنين عن شكرهم لمقام خادم الحرمين الشريفين على توجيهه الكريم باستمرار صرف بدل غلاء المعيشة بنسبة 15% إلى راتب الدرجة ، مؤكدين مدى حرصه -حفظه الله- على راحة المواطن في هذه البلاد. - خالد خميس الزهراني ، قال : إن هذه القرار يدل على الاهتمام من ولاة الأمر بأبنائهم المحتاجين في كل محافظات المملكة ونقول له : جزاك الله خيرًا ، ولقد رفعت عنا المعاناة من شدة غلاء الأسعار. - محمد الكناني أوضح أن المكرمة بصرف بدل غلاء المعيشة جاءت بالخير وإنسانية من لدن مليكنا المحبوب لترفع عن المواطنين المعاناة من ظاهرة رفع الأسعار والتي كانوا يعانونها. - صالح دخيل الله الزهراني قال : لا شك أن حكومتنا الرشيدة، أيدها الله ، سخرت كافة الإمكانات لخدمة المواطنين ، حظيت بنصيب وافر من الاهتمامات من لدن حكومتنا الرشيدة وذلك يترجم في جهود خفض الأسعار للتخفيف من وطأة إرتفاع الأسعار بصورة مباشرة وكذلك بالنسبة لزيادة الرواتب بالنسب المعلنة. - نايف الغامدي أوضح أن من لا يشكر الناس لم يشكر الله، فخادم الحرمين الشريفين جهوده واضحة للعيان ومن هنا نرفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين متمنين له لباس الصحة والعافية وأن يعود إلى أرض الوطن سالمًا غانمًا. - ويقول يحيى الحسني : إن صرف غلاء المعيشة بنسبة 15% والتي يقف خلفها دعم سخي من الدولة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين مما يعكس الدعم المستمر والإيجابي لقيادتنا لهموم المواطن ورفاهيته. - منصور الغامدي أكد أن الإنسان في بعض الأحيان يحتار كيف يبدأ حديثه عندما يكون عن شخص تفانى في خدمة المواطن وحمل هموم الأمة مثل شخصية الملك عبدالله بن عبدالعزيز ، رعاه الله ، فهذا القائد له الكثير من الأعمال الإنسانية التي تفرض احترامه وتقديره على كافة العالم ومعه حكومة رشيدة لا تألو جهدًا في كل ما يخدم المواطن أينما كان. - سفر الحارثي قال : يسرني أن أعبر عن عظيم شكري وتقديري لقيادتنا الرشيدة على ما تقوم به من جهود جبارة في سبيل خدمة المواطنين في كافة المجالات و هدفها الأول هو رقي وتقدم الوطن والمواطن في جميع المجالات. - وقال ماجد الغامدي : لقد سعد المواطن بالنقلة النوعية للخدمات المقدمة من كافة القطاعات في المملكة وما يقوم به منسوبوها ، وتوج ذلك بالفعل حرص الملك عبدالله (حفظه الله) على زيادة الرواتب وتقليل حدة غلاء المعيشة فللجميع منا الشكر والتقدير وندعو الله أن يلبس العافية على الملك عبدالله وأن يعود إلى وطنه وشعبه سالما معافى. - عمار النبهاني أشار إلى أن الحكومة الرشيدة بذلت جهودًا كبيرة في تحسين ورفع دخل المواطن وتلمس احتياجات المواطنين في الخدمات و كافة اختصاصاتها لتحقيق ما فيه رفاهيته ، مشيرًا إلى أن المواطنين يقدرون هذه الخطوات من الحكومة سائلين الله أن يوفقها لما يحبه ويرضاه وأن يحفظ قائد المسيرة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين ، والنائب الثاني. - عبدالرحمن الشدوي قال : هذا ما كنا نتوقعه من والدنا الحنون الذي غمرنا بعطفه وكرمه منذ بداية عهده -أطال الله في عمره وحفظه سالما معافى- لنعيش في ظله مكرمين منعمين. - أما فواز الخزمري فيقول : رفعنا أيديا إلى السماء ودعونا لخادم الحرمين الشريفين دعوات صادقة بأن يشفيه الله ويعود وهو في تمام الصحة والعافية حفظ الله مليكنا تاجا على رؤوسنا جميعًا. - سعيد خميس قال : نعم الأب الحاني والكريم الذي احتوانا جميعًا بكرمه،أطال الله تعالى في عمره، ولبسه الصحة فبعطفه سيؤمن لنا. - أما أحمد الدوسي فقال : إن الجميع استبشر من هذا القرار. - ضيف الله الشمراني يقول : إننا نتقدن بالشكر إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود على توالي المكرمات التي تزف إلى المواطنين بين الفينة والأخرى وهذا يدل على حرصه على المواطنين والتوسيع عليهم من خلال مكافحة الغلاء بتخصيص بدل غلاء بنسبة 15% بالمائة والاهتمام بأصحاب الدخل المحدود وهذا إن دل فإنما يدل على حرص أبي متعب الشديد على الرقي بالمواطن للعيش برخاء وسخاء. وأضاف : نسأل الله للقائد الوالد دوام التوفيق والسداد وأن يعود وهو يرفل في صياب العافية. - فيصل القفيص أكد أن ذلك ليس بمستغرب عن ابي متعب كيف لا وهو من يسعى جاهدا لتلمس احتياجات المواطنين ومشاركتهم همومهم والبحث عن كل ما يسهم في راحتهم واستقرارهم وتخفيف العبء عنهم ، وسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناته وأن يحفظه لأمته ولبلاده. - ناصر الشيخ أشار إلى المكانة الغالية التي تبوأتها القيادة الرشيدة في قلوب المواطنين والسرور الذي أدخلته على نفوسهم من حيث إصدار العديد من القرارات التي تساهم بشكل مباشر في خدمتهم وتحسين مستوى المردود الاقتصادي لكل أسرة. وأضاف : مع إشراقة شمس كل يوم تزداد محبتنا وولاؤنا لأبي متعب والحب لهذا الوطن ، حيث أصبح المواطن يدرك الاهتمام والعناية الكريمة من ولاة الأمر به من حيث تلمس احتياجاته والعمل على اسعاده ، وأثر ذلك بشكل كبير على المواطنين وارتقى بهم إلى علو المكانة والاعتزاز بما يجدونه من الاهتمام.