رسالة عجيبة وليست غريبة (لأنها قد تحاكي الحال)، وصلتني عبر الإيميل في نهايتها ما يؤكد أن حرف ال (و) هو وليس غيره صاحب القدرات الخارقة والمواهب النادرة في توظيف من لا يستحق .. يصيغ قرار التعيين والترقية والانتداب، وهو أي السيد (و) من يسهم في لم شمل المفرقين من المعلمين والمعلمات، وهو من يصل بالشخص إلى المراتب العليا .. فمن وفقه الله بقريب أو نسيب له علاقة بالمدعو (و) فقد أقبلت عليه الدنيا أيما إقبال !! أبناؤه في المدارس الأحسن ، ابتعاثهم مضمون ، وإن لم يتيسر فما عليهم إلا السفر على حسابهم ومن ثم يضمون للبعثة في أقصر فترة، وما أن يتخرج حتى يعين في وظيفة بجوار والده تمهيدا ليرث منصبه بعد أن يجدد له سنوات وسنوات ، علاجه العارض في أحسن المستشفيات المحلية، وفحوصاته الطبية في المستشفيات العالمية. التوقيع الأستاذ صالح بن خميس الزهراني نص المقال