[B](( تغريدات متفرقة ! )) الجميع في حاجة لرفع المعنويات فلاتبخل برفع معنويات من حولك ولو بكلمة حانية أو ابتسامة صافية فلعلها قد تكون آخر ماتتركه في الدنيا ! *** الإنسان العربي اعتاد الإثارة البصرية تقتيلاً وتحطيماً وجسدياً ، إلا الإثارة المنتجة مؤجله إلى أن تنتهي جولة الباطل ! *** الإنسان العربي يمتلك القدره على التكيِّف ، فقد مر بالأديان السماوية ، وانتهى بالتشظي بين المذاهب الإسلامية ! *** كنا نقرأ سقوط الدول في كتب التأريخ ، والآن تسقط على الهواء لحظة بلحظة ، إننا نرى قدرة الحق جل في علاه قبل أي أمر آخر ! *** لاخوف على مستقبل الرقص الشرقي ، فرقصة المذبوحين عبثاَ أشد أثراً في النفوس والأكثر فتكاً بالضمائر الحيّة ! *** ماذا لو أقيم معرض للأفكار التي جوبهت بالمنع في شتى صوره ثم أضحت ممّا يتسابق عليها من وقف ضدها ، لاتستعجل فقد يواجه بالمنع أولاً ! *** أرق خبر قرأته اليوم في جريدة الوطن السعودية مواطنات يتطوعن لإرضاع طفلة بنجلاديشية بعد وفادة والديها في حادث سير في الجوف ، إنها الرحمة وكفى ! *** استقال الرئيس الألماني بتهمة استغلال السلطة ، بالتأكيد لم يصل الألمان لهذه المرحلة من الشفافية من فراغ ! *** مجتمعنا متدين ، فلما يريد البعض الدفع بالناس إلى التطرف اللا ديني ؟! *** الاحتساب ليس بافتعال الإنكار ، على هذا المسألة تتعدى إلى مافي صدور الناس ، ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ! *** ماذا يريد البعض ؟! أن نستحيل لمجتمع موسوس ، عنصري ، متحزب ، مصنف ، مفجرّ ، لايرى خيراً في دنياه فكيف يكسب آخرته ؟! *** الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، فرق كبير بين أن تسمعها في ريف دمشق وبين أن تسمعها في الجنادرية ، فلما كل هذا التوتر والتتويت ؟! *** مع رقابة مايُدون أو يُكتب على شبكة الإنترنت كل ما يتجاوز الحدود الشرعية والأدبية والأخلاقية بما في ذلك استغلال الدين للإرهاب الفكري. *** من فضل الله تعالى لم أرى في حياتي منكراً يستحق الإنكار في بلادي ومع ذلك يصر البعض على أننا مجتمع يتدثر بالمنكرات والعياذ بالله من ذلك. *** أصبح المجتمع يتعامل مع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمبدأ التقية (للأسف) لأنه لم يعد يقتنع بما يركز عليه من منكرات ! *** الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرمقيّد بالرؤية فعن أي منكر نحن مطالبون بإنكاره فالتجسس منهي عنه بنص الكتاب وحبسه على الاستباق سوء ظن! *** من النادر أن يخرج أحدنا من صلاة الجمعة بنظرة تفاؤل نحو الحياة والمجتمع ، وهل الدعاء بالبطانة الصالحة يعني أن الحالية غير صالحة ؟! *** أشفق على من يوسمون بالمتدينين أو الملتزمين أكثر من غيرهم ، وأحترم الجادين منهم ، والمفرح أن المجتمع لم يعد جاهلاً بما فيه الكفاية. *** أصعب مهمه أن تعمل على إقناع من هو مصر سلفاً على عدم الاقتناع عن مكابرة أو جهل أو عزة تأخذه إلى الإثم . *** حضرت بدايات الجنادرية إبان مقدمي إلى الرياض من الجنوب ، وحضرتها العام الماضي ، هناك نكهة للتراث يشوه جمالها من يتصيدون أخطاء البشر . *** قل لي من تتابع أقل لك من أنت ، قلت له أتابع الجميع ، قال : إذاً لاتتابع فلان وفلانه و ... القائمة تطول ! *** كتبت قبل سنوات بعيدة مقال لنشره في إحدى الصحف المحلية تضمن الإشارة إلى أن بعض الكاتبات في ذلك الوقت لتلميع الساحة .(لم يُنشر المقال)! *** مقاييس الجمال والفن والموهبة كذبة كبرى كي تظل أسواق المتعة رائجة ، واللي مايقدر يشتري يكتفي بالفرجة ! *** لافرق بين الخادمة والأمة لدى البعض ولهذا لايرى ذلك البعض من أن يؤخر راتبها أو تعنيفها واحتقارها وبالتالي دفعها للهرب . *** قبل أن نصدر أحكامنا على من شطحوا في أفكارهم علينا أن نتذكر أنه هناك شرع يتم التقاضي بموجبه وجهات تقوم عليه . *** لكل من يقرأ حرفي المتواضع ، أستغفر الله تعالى ممّا قد يزل به قلمي ، لأن ما أكتبه لي أو علي ، وفي الحالتين أستغفرك ربي . *** الحب من طرف واحد لاينكوي بناره إلا من وقع فيه ، بينما المحبوب قد لايستحق كل ذلك العناء ! *** قد نسكن قلوب الآخرين ، وقليل من يسكنون قلوبنا فعلاً ، في الأولى حب من طرف واحد ، وفي الثانية من نهواه بكل جوارحنا ! *** الحب لاعلاقة لها بأشكالنا ولا بأفعالنا ولا بأسمائنا ، تختلف البدايات والنهايات واحدة فراق في الدنيا وربما في الآخرة ! *** لما لها في قلبي أرجو الله تعالى أن تكون ممّن يشفع لي عنده يوم القيامة ابنتي الوحيدة وأم حفيدي المنتظر بإذن الله تعالى . *** لاتجتمع في القلب إمرأتان ، وإن حدث فحتماً في صدرك قلب كبير ! *** ستظهر مؤلفات بعد عقد من الزمان تزعم أن مايحدث لنا نحن العرب كان بتخطيط وتدبير قادة البيت الأبيض بما أنه يحكم الغابة بمفرده! *** هاهي الأحزاب الإسلامية تحكم وستكون على المحك لنرى أيها سيتوسد نعليه فينام بعد أن يحكم بالعدل ويحقق الأمن للشعب ! *** إرادة الله تعالى ماضية في خلقه ، ونحن نمضي إلى أقدارنا أسأل الله جل في علاه أن تكون أعمالنا في مرضاته وأن يتقبل منا على تقصيرنا. *** الزواج المؤسسة الوحيدة التي تقوم على أكتاف الزوج لتديرها الزوجة ويتوزع أرباحها الأبناء ! *** من وسائل مكافحةالفسادمعرفة الأسباب التي تؤدي إليه إلى جانب تقوية جهاز الممانعة في نفوس من بيدهم سلطة ثم وسيلة المنع وكف اليد كحل أخير *** يبدو أن خيالات البعض لم تسعفهم ، لوصل بهم التشدد إلى أكل الفاكهة ، هذه ياكلها الرجل وتلك تأكلها المرأة ! *** لا أعلم لماذا لم تظهر معجزات ممتهني البرمجة العصبية في حل ماتواجهه الحكومات العربية أمام شعوبها التي راقها فصل الربيع في غير وقته ?! *** الأفكار النافعة تثمر لأنها تمر بدورتها الطبيعية في النمو بينما الأفكار المعلبة والمستنسخة وإن كانت نافعة فانظر لتاريخ صلاحيتها! *** المرأة صندوق أسرار الرجل ، ولكن عليه أن يحتفظ بالأرقام السرية في مكان آمن! *** في القرآن الكريم توصيف دقيق للحلول الزوجية للأسف يعلمها الجميع ، ولكن نميل إلى رغباتنا وأنانيتنا في مواجهة مشاكلنا الزوجية ! *** ليكن منهاج الرسول عليه الصلاة والسلام في تعامله مع من قذف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها نبراساً في الذب عنه ! *** الرئيس السوري يقدم دروساً عملية للحاكم الذي يريد ترويض شعبه مستغلاً تضارب مصالح القوى العظمى في العالم اليوم ! *** المسجد أكبر مدرسة يتخرج فيها حفظة كتاب الله تعالى والعلماء الراسخون في العلم ، ومن حادوا عن الطريق فلأمر في نفوسهم أو بمن غرر بهم . ***يعد الدور الروسي والإيراني في سوريا الآن تدخلاً لحماية النظام ، ومن حق الشعب السوري أن يطلب التدخل لحمايته من النظام ومن غيره . *** تلك الأخبار (التي لاتبشر بخير) عن دخول تنظيم طائفي من العراق إلى سوريا وأيضاً مجاهدين تشير إلى اقتتال مذهبي وتوسيع دائرة الاضطرابات . *** الدعاء مخ العبادة هكذا يقول أهل العلم ، ولهذا هو أقرب وسيلة وأسرعها وأنجعها لرفع ماحل بالعرب من بلاء الاستبداد بالسلطة على العباد . *** مايحدث في العالم العربي دروس حقيقة للسياسيين على مختلف مشاربهم ، ودروس موجعه للمواطن العربي ، ومنطقة صراع للقوى السياسية في العالم . *** منتهى الأذى تمارسه روسيا في القضية السورية ، إنه الخوف من انتقال عدوى الخلاص من الاستبداد إلى القريب منها ، هكذا تشير التحليلات . *** ليكن في حسبانك أنه هناك دائماً رأي آخر مختلف قد لاتقبله كما لايقبل آخرون رأيك ، إلا أنه يدفعك لرأي آخر قد يقبله غيرك أو يرفضه . *** الكلمة رصاصة لاتحتاج إلى بندقية ، والبندقية بدون رصاص مثل كلمات بلا معنى ! *** حمزه كشغري أعطي أكبر من حجمه ومحاسبته لاتكون حسب الأهواء فالرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن ينتقم لنفسه لأن الله تعالى ينتقم له ! *** البعض فاهمين الليبرالية دون وعي ، أسوة بمن يفهمون الشريعة دون وعي ، والضحية الذين سلّموا عقولهم دون وعي لأحد الفريقين ! *** وإلى اللقاء بإذن الله تعالى مع تغريدات أخرى , راجياً لك قارئي الكريم المتعة والفائدة ، ولاتبخل عليّ برأيك ، وفقنا الله تعالى جميعاً إلى كل خير ، اللهم آمين . 28/3/1433ه[/b]