إليكَ أخي أزفُ هذه التغاريد البسيطة في لفظها العميقة في معناها. • لا تعيب الناس إلا إذا كنت راضياً عن نفسك. • ليس هناك وقت في الحياة حتى استدير إلى ما يبعث إليَّ بالهم والمتاعب ، لأني أتعامل مع المعطيات التي بين يدي. • لكي أصل إلى القمة بأيسر الطرق ... يجب عليَّ أن أصاحب الهمه ، فقد أسير في الطريق الخطأ ، وعندها سوف أعود لأسلك طريقاً آخر ، لذلك أقول من صاحب الهمه عانق القمه. • إعتمادي على الله يبعد عني الهم والغم ، والضيق والقلق ، ويبعث في داخلي السرور والطمئنينة. • في ما قرأت .. ( الأشياء الثمينة .. لا تتكرر مرتين .. لذلك نحن لا نملك إلا (أم) واحدة. • قابلت في مدرستي بعضاً من الزملاء المعلمين بعقول فارغة ، وأبهرني بعض التلاميذ بتلك العقول البارعة. • عامل الناس كما تحب أن يعاملوك. • من علا صوته ليس بالضرورة أن يكون على حق. • لكي نستطيع أن نرفع من منسوب التعايش الجميل في الحياة ، يجب علينا التسلح بالأمل ، فالأمل قرار ، وللحياة أوتار ، ولو بحث عنه المهزوم لوجدة بالجوار ، فهو كالماء للإنسان ، ولليأس ثعبان ، ولا يتقلده إلا الشجعان. • لا تطبق جزءاً من النظام وتترك الآخر فإن جميع الأنظمة في هذا الكون لا تستقيم إلا بتطبيق كل شروطها وواجباتها ، وإلا أصبحت فوضى. • إن النفس البشرية هي مصدر السلوك والتوجية حسب ما يغمرها من أفكار . لذلك قيل (حياتك من صنع أفكارك). • أبتسم ما تنفس صباح ، وعسعس ليل ، أبتسم ما غنت حمامة ، وهطلت غمامة ، فالطير يشدو ، والزهر فواح ، والعندليب صداح . أبتسم فإن بعد العسر يسر ، وبعد الضيق فرج ، وبعد التعب راحة ، وفي الحياة قيثارة. • إن الحياة مليئة بالمشاعر التي يتم تفريغها تجاه الأحداث التي تواجهنا ، فالإنسان يجب أن يظهر الفرح عند مواجهته للأحداث المفرحة ، والحزن عند مواجهته للأحداث المحزنه. • أن الحوار والجدال لفظان ، لو عرفنا الفرق الذي بينهما ، لوصلنا إلى أهم أهداف الدعوة. • رسالة إلى القادة .. (لا ترأس فتتجبر فتطغى ، لكي لا تكون عبره لمن يخشى).