في بعض الأحيان يورث الرمي كبرياءً ممجوجاً أربأبنفسي أن أرتديه . يلامس الجسد المسجى في هجوع ليُسكن أنينه ذل طاعن في السن وجدته هناك ............. . محطمة كالهشيم أكثر المشاعر وكذلك أكثر الأقلام ........ مكسورة قسراً حتى الأحلام أحياناً.... تتفتت كبقايا خبز مهتريء هذا البوح : ليس ثورة على عبودية بقدر ماهو ..........................................؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟ بصدق أحياناً أصاب بغصة تغلي كالمهل في الأعماق . لأن هناك من يرتجف من مجرد هدير الزلزلة ويشرق بشمس الفناء على من حوله يُقيد الحركة بصلف سائس غبي لاأحبذ الوصاية التي تُعجل بتحطيم الكوز المملوء ماءً وتهشم القدر الذي يحمل الطعام حتى لولم يكن شهياولا سائغاً فذاك لا يمكن أنُ يُبرّرّ حتى هذه الرسالة مقيدة تمر عبر الملتميديا المتعجرفة لتصل اليكم رغم إنفتاح الفضاء وإتساعه لأجل هذا الواقع الغبي وعرفاناً لمثله فيض من الشكر ينساب بين ذراعي القاريءالكريم وينثني إحتراماً لسمو أخلاقه ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، رغم أن النار تطفئها دلاء الدماء والطفل الجائع عندما يحدق في الإناء ويحن للقمة سيصُدم عندما يُمنع من مد يده لتذوق مافيه أعذروه لو أهال التراب المعفر بالعداء ولو أكتفى بتسجيل موقف لن يلومه عليه عاقل مثلكم أصدق الود أعذبه أرقه من حرف مثخن بالفرح عندما تلوح كباقي الوشم أطياف المودة الصادقة