الجدل الذي أثارته الفنانة المصرية إلهام شاهين مؤخرًا بسبب موقفها السياسي من الإخوان المسلمين ومشاركتها في الدعوة لثورة ضد حكم الرئيس محمد مرسي يسترجع ذلك الجدل الذي أثارته طوال مسيرتها الفنية بسبب علاقاتها مع رجال الأعمال والتي انتهت أغلبها بمشاكل كانت حديث وسائل الإعلام لفترة طويلة. الفنانة إلهام شاهين كغيرها من أهل الفن طالتها شائعات كثيرة لكن المؤكد هو ارتباطها بأربعة رجال بعلاقات مختلفة انتهت جميعها بالفشل ولم تخف في أحاديثها تفاصيل تلك العلاقات. البداية كانت مع رجل الأعمال عادل حسني الذي تزوجته رغم فارق السن وقد صرحت وقتها بأن سبب الإرتباط هو حبها لرجل السياحة الذي دخل مجال الإنتاج الفني ربما من أجلها والتي استمرت لمدة ثلاث سنوات توجت بعدها بالزواج الذي لم يستمر أيضا. الفنانة المصرية ارتبطت بعد انفصالها برجل الأعمال اللبناني عزت قدورة وظل الزواج بشكل سري إلى أن فضحته واقعة القبض على شخص يحمل ماء النار أراد تشويهها وتبين أن قدورة هو من وراءه وذلك بعد انفصالهما وقد فجرت هذه الواقعة الكثير من الأسرار عن الفنانة التي خرجت وقتها لتدافع عن أسباب بقاء هذا الزواج بشكل سري لمدة عامين مؤكدة أنه كان حرصا على حياة قدورة الخاصة. إلهام شاهين ارتبطت بعلاقة أيضا مع الفنان المعتزل وجدي العربي والذي خطبها لكن تم فسخ الخطبة وقد صرحت وقتها بأن والدها هو من وقف في طريق إتمام الزواج. من أغرب علاقات إلهام شاهين تلك العلاقة التي جمعتها برجل الأعمال المسيحي رامي لكح والتي قيل وقتها أنه سيغير ديانته من أجل الزواج منها وقد زج باسم إلهام شاهين في القضايا التي تورط فيها لكح بسبب مديونياته للبنوك لكنها خرجت لتنفي كل ذلك مؤكدة أن لكح من أفضل الرجال الذين عرفتهم في حياتها.