أطلقت أمانة منطقة الرياض موقعاً خاصاً على الإنترنت لاحتفالات عيد الفطر المبارك لعام 1431ه، يقدم معلومات متكاملة عن فعاليات الاحتفال بالعيد في أكثر من 40 موقعاً تغطى كافة أرجاء العاصمة. وتتضمن خدمات موقع احتفالات عيد الرياض، متابعة إخبارية يومية لجميع الأنشطة والبرامج، ودليلاً مصوراً وخرائط تفصيلية توضح طرق الوصول لمواقع الاحتفالات مع جدول تفصيلي للفعاليات في كل موقع، ورسائل جوال للتعريف بالفعاليات وألبوم صور لأبرز الأنشطة والاستعدادات، بالإضافة إلى مجموعة رائعة من بطاقات التهاني والمعايدة. ويوثق الموقع كافة ما تنشره الصحف السعودية والعربية عن فعاليات عيد الرياض من خلال ملف صحفي يتم تحديثه يومياً. كما يتضمن الموقع مقاطع مرئية لأبرز الفعاليات، ومنتدى للحوار يعرض كل الآراء والاقتراحات حول برامج الاحتفالات. وتقدم الأمانة 10 أجهزة حاسب آلي محمولة للمسجلين في الموقع يتم السحب عليها بعد ختام الاحتفالات، إضافة إلى مجموعة كبيرة من الهدايا والألعاب الممتعة للزوار. ويمكن التسجيل في موقع احتفالات عيد الرياض من خلال الرابط التالي: http://www.alriyadh.gov.sa ---------------------------------------------- ضمن احتفالات أمانة العاصمة بعيد الفطر الجراح يعايد سكان الرياض بمسرحية "ختم المدير"
سبق - الرياض: يعايد الممثل يوسف الجراح أبناء وسكان مدينة الرياض بمسرحية جديدة بعنوان "ختم المدير"، وذلك ضمن برنامج الأعمال المسرحية في احتفالات أمانة منطقة الرياض بعيد الفطر المبارك لعام 1431ه. وتطرح المسرحية، التي كتبها يزيد الخليفي ويشارك في بطولتها الممثلان ماجد العبيد وبسام الدخيل، قضية استحقاق الثقة من عدمها، ووذلك من خلال شخصية "أبو خلدون"، التي يؤديها يوسف الجراح، وهو صاحب مكتب لاستقدام العمالة والخدمات العامة، يضع ثقته المطلقة في أحد موظفيه "درويش"، ويسلمه ختم المكتب الرسمي، ويوكل إليه جميع مهام العمل؛ فيستغل درويش الختم في تعاملات غير مشروعة. والمفارقة أن تلك الثقة العمياء التي وضعها "أبو خلدون" في يد "درويش" لا تظهر في بيته؛ حيث لا يثق أبداً بأن يدخل بيته سائق وخادمة، على الرغم من امتلاكه مكتب استقدام للعمالة. وتطرح المسرحية كذلك الثقة العامة التي يضعها الناس في بعض المشاهير، من خلال شخصية الصحفي "علام" الشهير، الذي لا يمل من الدفاع عن قضايا المرأة ومشاكل العمالة، مدعياً أنه جند قلمه لنصرة وخدمة الناس الذين يكتشفون فيما بعد أنه مجرد متسلق على قضايا حساسة بعيداً عن المهنية والأمانة الصحفية.