سُميت جدة في ال 78 من العمر، كأكبر ممارسي ألعاب الكمبيوتر سناً، في بريطانيا، وهي تواظب عليها من دون انقطاع منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي. وقالت صحيفة "ديلي ميرور"، اليوم الخميس، إن، دورين فوكس، تعلقت بألعاب الكمبيوتر حين كانت تلعب مع حفيدها، "جاريث"، أثناء طفولته، واصطحبته هذا الأسبوع إلى أحد المتاجر لشراء النسخة الجديدة من لعبة الفيديو "نداء الواجب".
وأضافت أن "دورين" تعشق ألعاب العنف وسرقة السيارات على جهاز "إكس بوكس".
وأوضحت الجدة أنها عانت من سكتتين دماغيتين في عام 2008، غير أن ألعاب الكمبيوتر ساعدتها على التعافي والوقوف على قدميها من جديد.
واعترفت "دورين"، بأنها لن تتمكن من التغلب على حفيدها "جاريث" في ألعاب الكمبيوتر حيث تقوم دائماً بفتح النار على الرجل الخطأ، غير أنها لا تمانع في ذلك لأنها "تحب العنف".