يعاني عابرو طريق السعدية – يلملم من قيام شركة مقاولات بإغلاق الطريق الرئيس للوادي؛ بحجة إنشاء عبّارة سيول وفتح طريق رملي وإجبار المواطنين على عبوره. وتسبّب الطريق الرملي في أن تعلق سيارات المواطنين، خاصة المعلمين ونقل المعلمات، بالرمال المتراكمة ذهاباً وإياباً. وتم إبلاغ بلدية الليث التي وعدت بالوقوف على الطريق وتحسينه أمام المارة، إلا أن ذلك لم يحدث، وما زال الطريق على حالته بعد أن تبرّأت الشركة المنفذة لمشروع عبّارة وادي يلملم منه وحمّلت المسئولية لبلدية الليث. عابرو طريق السعدية – يلملم ناشدو بلدية الليث، إصلاح الطريق أو إجبار الشركة المنفذة لمشروع عباّرة السيول على فتح الطريق القديم أمام المارة.