أبرز الشخصيات المؤثرة في الاستفتاء المقرر (الخميس) لحسم بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي: - رئيس الوزراء ديفيد كاميرون: «سأخوض الحملة بكل قلبي وروحي لإقناع الشعب البريطاني بالبقاء في الاتحاد الأوروبي». - وزيرة الداخلية تيريزا ماي التي كانت لفترة مؤيدة للخروج من الاتحاد الأوروبي إلا أنها عادت واختارت معسكر كاميرون. - حزب المحافظين : مع أن قسما كبيرا من أعضائه من المشككين لكن في المقابل هناك مؤيدون للبقاء، أبرزهم ديميان غرين رئيس مجموعة «كونسرفاتيف يوروبيان مينستريم». - جيريمي كوربن زعيم حزب العمال أبرز أحزاب المعارضة : «سنخوض حملة لبقاء بريطانيا في أوروبا في الاستفتاء القادم، أيا كانت تركيبات ديفيد كاميرون». - نيكولا ستورجن رئيسة وزراء أسكتلندا وزعيمة الحزب القومي الأسكتلندي. - كارولاين فيربيرن مديرة منظمة أرباب العمل في بريطانيا: «هذه الإصلاحات تحمي مكانة ونفوذ بريطانيا داخل السوق الموحدة وتجدد التركيز على القدرة التنافسية للاتحاد الأوروبي. - انضم خمسة وزراء من المحافظين (السبت) إلى معسكر معارضي البقاء هم مايكل غوف (العدل) وايان دنكان سميث (العمل) وجون ويتنغديل (الرياضة والإعلام) وكريس غريلنغ (ممثل الحكومة في البرلمان) وتيريزا فيليرز (إيرلندا الشمالية). - زعيم حزب يوكيب الشعبوي المعارض لأوروبا وللهجرة نايجل فاراج الذي يخوض دائما حملة من أجل خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي لكن مؤيدين آخرين للخروج لا يريدون التعاون معه لذلك هناك حملات متعددة في هذا المعسكر. - حملة «صوتوا للخروج» (فوت ليف) المتعددة الأطراف التي تحظى بدعم «المحافظين من أجل بريطانيا» وهم مشككون من حزب العمال والممثلة الوحيدة لحزب البيئة في مجلس اللوردات ونائب يوكيب الوحيد دوغلاس كارسويل. - حملة «لنغادر.الاتحاد الأوروبي» (ليف. اي يو) كانت آخر حملة أطلقت لدعم الخروج من الاتحاد الأوروبي ويدعمها فاراج كما أعلنت أخيرا انضمامها إلى مجموعة «غراسروتس أوت» التي تطمح لأن يتم اختيارها من قبل اللجنة الناخبة لتتولى رسميا الحملة ولتحصل أيضا على قرابة 7 مليارات جنيه (10 مليارات يورو) من التبرعات.