ما زال مخطط جفن في محافظة العقيق في منطقة الباحة بحاجة إلى عدة مشاريع خدمية منها السفلتة والإنارة، فما أن يحل المساء حتى يخيم الظلام في كامل المخطط ويجعله مفزعا دون استشعار من بلدية العقيق ولا شركة الكهرباء، والمواطنون ليسوا مسؤولين عن خلافات تقع بين المقاول والبلدية وليس ملزما بتحمل تبعات الخلافات، وبرغم أن هذا المخطط من أقدم المخططات إلا أن الاهتمام به مفقود وبشكل أضر بالأهالي خاصة لكبار السن والأطفال، إضافة إلى أن شوارعه بعيدة عن خدمات السفلتة ومنه تثار الأتربة والغبار مشكلة وباء صحيا ينهك صدور السكان ويضاعف عناء المرضى بالربو.. الأمل كبير في أمانة الباحة وشركة الكهرباء في إيجاد الحلول المناسبة والسريعة له. عبدالله بن عايض الغامدي