تقبلت أسرة الفقيه أمس، العزاء في العلامة والباحث والمؤرخ الشيخ حسن إبراهيم الفقيه، الذي انتقل إلى رحمة الله تعالى أول من أمس، وأديت الصلاة عليه فجر أمس في المسجد الحرام ودفن في مقبرة المعلاة. والفقيد والد الدكتور علي الفقيه المسؤول السابق في وزارة الصحة المستشار السابق في حكومة أبوظبي، والحسين مدير التدريب والابتعاث في تعليم القنفذة سابقا، عبدالله من منسوبي التعليم، ومحمد من منسوبي الصحة، والزميل الكاتب والصحافي هادي الفقيه مدير تحرير صحيفة (عكاظ) سابقا والدبلوماسي أحمد الفقيه من منسوبي وزارة الخارجية والدكتور عبدالرحمن الفقيه الأستاذ في كلية الطب بجامعة شمال جدة. وتوافد أمس عدد من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى منزل الحسين ابن الفقيد في القنفذة جوار الكورنيش الغربي، شمال قيادة حرس الحدود، لتقديم مواساتهم، وكان منهم رئيس المجلس البلدي في مدينة القنفذة ومدير تعليم القنفذة سابقا محمد عبدالرحمن بامهدي، شيخ شمل قبيلة النواشرة بمركز القوز الشيخ محمد أحمد الناشري وشيخ قبيلة المقاعدة بثلاثاء يبه الشيخ عبدالله علي المقعدي، بينما كان العزاء للنساء في منزل الفقيد، كما استقبلت اتصالات المواسين على الجوال (0532120594) وفاكس (0177321410)، وينتقل العزاء ليوم واحد السبت في منزل ابنه الدكتور علي الفقيه في جدة حي النعيم شرقي فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.