استقبلت أسرة السليم بالعيون والوزية والشقيق في الأحساء، وعلى مدى ثلاثة أيام المعزين بوفاة الشاب خالد بن مبارك السليم الذي وافته المنية بحادث مروري بطريق البطحاء يوم الخميس الماضي، وأديت الصلاة عليه بجامع عمر بن الخطاب بوسط العيون، ودفن جثمانه في مقبرة النهارش بالعيون. وتوافد عدد من الأهالي والأعيان والمسؤولين إلى مزرعة والد الفقيد في بلدة الوزية لتقديم مواساتهم، سائلين الله أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.