لم تتحمل شروق المهيني أن ترى فلذتي كبدها الطفلين عبدالله وأحمد الشايق (10 و11 عاما)، يحملان المدافع الرشاشة والقنابل، للانضمام لما يسمى «داعش» برفقة والدهما الذي اختطفهما في وقت سابق، لتسقط الأم أرضا ويتم نقلها إلى المستشفى للعلاج، حيث خضعت لفحوصات طبية وقرر الأطباء خضوعها لإبر مهدئة ومغذيات. التفاصيبل في عكاظ الورقية....