أبرمت كل من شركة خالد علي التركي وأولاده «التركي»، ومؤسسة التعليم من أجل التوظيف EFE أمس اتفاقية نوعية تهدف إلى تعزيز فرص العمل للشباب في المملكة، وبناء على هذه الاتفاقية ستقوم EFE بإطلاق برنامج أولي لمبادرتها الشهيرة، المطلوبة عالميا لتوفير التدريب العملي المتخصص لتعزيز المهارات، التي تتلاءم مع احتياجات أصحاب العمل، وتمكين الشباب من الحصول على الوظائف بشكل مباشر، وكجزء من الاتفاقية، ستقوم المؤسستان أيضا بتوسيع نطاق جهودهما في فلسطين وجمهورية مصر العربية، وتعزيز عمليات التعليم من أجل التوظيف في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.