أثارت كلمة عضو مؤسسة عكاظ الكاتب عبدالله خياط في مقاله السبت الماضي حنين الأيام الماضية وذكريات العمل الأدبي والإعلامي المشترك بينه وشاعر الوطن إبراهيم عبدالرحمن خفاجي، الكثير من تلك الذكريات، الأمر الذي جعله يبادر إلى رد الحديث الأجمل بكلمة يقول فيها: إلى أخي وأستاذي العزيز الأديب الكبير في دنيا التحرير عبدالله عمر خياط وبقصيدة أكثر جمالا يتحدث فيها عن مشوار الكتابة والإبداع لدى الخياط طوال 60 عاما جاء فيها: يا رفيق الفجر في صفحة عكاظ الذهبية إنك الخياط «عبدالله» ذو النفس الأبية إنني أزجيك شكري فيما أسديت «إليا» إنه فخر عظيم منك لي.. أجمل هدية حينما أكرمتني مدحا مثيرا مستفيضا أنت أخجلت التواضع في حياتي المعرفية الوفاء الحر أملاك ابتداري عندما قدمت لي أزكى تحية إنني يا سيدي وخدين ودي لم أوف واجباتي الوطنية إنها تعبير نفسي لبلادي وولاتي في حياتي بصدق نية إنها نفحات قد جاست بفكري ترسم الواقع بألحان شجية وختاما لك شكري وامتناني في مدى التاريخ ذكرى سرمدية