صدرت الطبعة الثالثة من كتاب «غاب تحت الثرى أحباء قلبي» للأديب حمد بن عبدالله القاضي، وحوى الكتاب بابين، الباب الأول جاء تحت عنوان «راحلون ودمعات» ورثى فيه المؤلف ثلاثا وثمانين راحلا وراحلة من علماء وأدباء وفضلاء، وأول موضوع كان رثاؤه لأمه رحمها الله. والباب الثاني تحت عنوان «تأملات في الرحيل» تطرق فيه إلى عوالم الفراق، ولوعات الحزن وفضاءات الشجن والعزاء عند رحيل الغالين. وأهدى القاضي كتابه إلى «الذين فقدوا واللواتي فقدن غاليا مستشرفا أن يجدوا بين أوراقه سطر عزاء ولمسة وفاء، وأن يستمطروا من بين حروفه غيمة طمأنينة وهتان دعاء». وتبرع المؤلف بدخل الكتاب «للجمعية الخيرية النسائية بعنيزة» التي ترعى الأرامل والفقيرات واليتيمات. والأسماء الجديدة التي أوردها المؤلف في الطبعة الثالثة هم: عبدالرحمن عبدالله القاضي، الشيخ صالح الراجحي، عبدالرحمن السعيد، رغد أبو نيان، عادل عبدالعزيز القاضي، عبدالعزيز الثابت، محمد صلاح الدين، عبدالرحمن العثمان القاضي، مضاوي القاضي، عبدالمحسن محمد التويجري، الأمير سلطان بن عبدالعزيز، الأمير نايف بن عبدالعزيز، محمد عبدالله القاضي، محمد التويجري، عامر اللويحق، محمد الراجحي، سليمان العيسى، زوجة الملك خالد، عبدالعزيز الموسى، الشيخ صالح الحصين، عبدالرحمن الخريف، عبدالعزيز محمد القاضي، رحمهم الله.. إضافة إلى من تم رثاؤهم بالطبعة الجديدة، وهم: الشيخ عبدالله بن حميد ود. غازي القصيبي والراحل عبدالله الهريش والسفير محمد الشبيلي والشيخ محمد بن صالح بن سلطان والشيخ سعود السبهان والشيخ محمد العبدالله الجميح والشيخ محمد النويصر والمشايخ محمد السليمان القاضي وسليمان إبراهيم القاضي وحمد بن عبدالرحمن القاضي ومنصور القاضي وعبدالله عبدالعزيز القاضي ود. محمد عبده يماني رحمهم الله.