ودع الشاب تركي بن عبدالرحمن الأحمدي العزوبية بزواجه على كريمة محمد الأمين الواقف وذلك في إحدى قاعات الأفراح بالمدينةالمنورة، في ليلة تلألأت فيها الأنوار وعمت فيها البهجة وسط جو كبير من الفرحة والسرور أحيته الفرق الشعبية احتفاء بهذه المناسبة بحضور الأهل والأصدقاء والأحباب. وأكد العريس أن الزواج مرحلة أساسية لا بد منها وقال: أحمد الله على أن أكملت نصف الدين باختياري لشريكة حياتي، كما أن ذلك الحضور الذي أتى ليقاسمني فرحة زفافي استنارت به الدنيا. مشيرا إلى أنه سيقضي شهر العسل في ربوع الوطن. وبدورهم، أبدى أصدقاء العريس فرحتهم لتوديع صديقهم العزوبية ودخوله إلى القفص الذهبي، متمنين له حياة سعيدة مع شريكة حياته وأن يرزقه الله برزقها وأن يمن عليه بالذرية الصالحة.