في كل يوم نقدم ضحية تزيد في دواخلنا حالات من الخوف والهلع على أبنائنا فإلى متى ونحن نعاني من عدوانيتهم وانفعالهم الذي يقض مضاجع الآمنين وإلى متى يزداد سفك دماء الأبرياء من مجتمعنا فهل أصبحنا عاجزين عن حل هذا اللغز القاتل أم أن التوعية الغائبة زادت من أعداد الضحايا وسيستمر النزف حتى إشعار آخر.