أشارت صحيفة الموندو ديبورتيفو الكتالونية إلى أنه مع مغادرة المدير الفني الكتالوني لنادي برشلونة بيبي جوارديولا الكامب نو، لم يجد المدير الفني للنادي الملكي البرتغالي جوزيه مورينيو أي منافس له، ليبتعد عن الظهور الإعلامي بشكل واضح. وأضافت الصحيفة الكتالونية أن البرتغالي أصبح بركانا ثائرا ليوجه الاتهامات بشكل عشوائي داخل أسوار البيرنابيو وخارجه. وحظي عدد من اللاعبين بقدر من عصبية مورينيو إضافة إلى المدير الفني كاستيا ورئيس النادي فلورنتينو بيريز. ولم يسلم القيمون على ملعب البيرنابيو والحكام من سهام مورينيو التي طالتهم بشكل كبير.