أشار محمد بن القحص آل هتيلة إلى أن قبر «عبدالله بن ثامر» يقع بين السدرتين قرب الأخدود، أما قبر «فيمنون» الذي نشر النصرانية في نجران فيقع في زور وادعة، وأضاف أن قبر بن ثامر قد سرقت قبته، معربا عن أسفه من جهل البعض لأهمية منطقة نجران وقصصها التاريخية، جاء ذلك في أمسية «عبدالله بن ثامر الرواية الشعبية» التي نظمها أدبي نجران البارحة الأولى بقاعة قس بن ساعدة وأدارها صالح زمانان . بدوره، طالب محمد خضير بالحارث في مشاركته بالاهتمام بالتراث والآثار وحفظ تاريخ عبدالله بن ثامر من الاندثار.