أنا جدة في موقعي في أعين في أضلع أنا في حنايا ( شاعري ) نفثاته بتضوع «أناتي» باح بها إلى متعاطف ظل معي «آهاتي» رددها الصدى وقبل ذا لم تسمع أخفيت عنه مواجعي ومخافتي وتوقعي لكنه - سلمت يداه - رأي وجس توجعي قد هاله ما حل بي فراح يمسح أدمعي نعم المؤازر والمبادر للعلاج الأنجع «محركا» كل القوى كيما يزيل تروعي «مسرعا» نحوي الخطا وحلها بالأسرع وإذا التوافق في الرؤى في أن أعود لموضعي وتعود لي «بسماتي» في إطلالتي للمبدع أنا جدة اليوم بلا خوف بأمن مقنع أنا جدة اليوم إلى عهد جديد ممتع «مأساتي» آت حلها قد وكلت ل «سميدع» رحماك ربي مدني بالعون صن لي تجمعي رحماك ربي شدني إلى مكني الأرفع رحماك ربي فما سواك مؤمنا لي موقعي