• يبهرك بتواضعه وكريم أخلاقه.. بقدرته على الإقناع واستيعاب الآخرين.. بثقافته المتفردة في إنجاز المعاملات.. بسعة أفقه وحرصه على خدمة مختلف فئات المجتمع. • إبراهيم الداود مدير عام مكتب سمو وزير الداخلية .. وسيط أمين .. شفاف وواضح في لغة تعامله مع الآخرين. • من تعاملوا معه يحفظون له في ذاكرتهم .. المواقف الإنسانية النبيلة .. التواضع .. الانضباط .. لأنه دائما المبادر لعمل الخير .. لا يرجو إلا الأجر والمثوبة من الله .. ثم أداء الأمانة الموكلة إليه. • من موقعه يتواصل مع فئات المجتمع.. استوعبهم .. منحهم الاهتمام والرعاية .. فوجدوا أنه الإنسان الحريص على تحقيق مطالبهم .. وتقدير ظروفهم. • له في كل قلب مكان لأنه استطاع إيصال صوت المواطن .. مطالبه .. همومه .. معاناته .. إلى أحمد بن عبدالعزيز الذي يثق في أمانته ونزاهته وحرصه على نقل الحقائق كما هي. • يقابل الداود استفسارات وأسئلة المراجعين ببشاشته المعروفة .. يطمئنهم بأن كل معاملة تحظى بالاهتمام .. فتأتيه المشاعر التلقائية من قاصديه .. يثنون على طيبته وشفافيته وصراحته المعهودة. • الداود لا يؤمن بالأبواب السرية المغلقة .. لا يميز بين المراجعين .. يحرص على أن يخضع الجميع لإجراء واحد. • الداود لا يكتفي بما يقدمه لبعض الحالات الإنسانية من مكتبه .. بل يتواصل معهم .. يسأل عنهم .. يطمئنهم .. يدعوهم إلى مكتبه فيفاجأون بأن معاملاتهم أنجزت. • هذا هو إبراهيم الداود .. الإنسان الحنون .. والمسؤول النزيه الأمين.