أدى توقف أجهزة التكييف المركزي في صالة المغادرين في مطار الملك عبدالله الإقليمي في جازان وعلى مدى يومين، إلى تذمر عدد كبير من المسافرين، خاصة أن الأمر تزامن مع ما تشهده المنطقة من ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة، ما اضطر البعض إلى استخدام الصحف كإحدى وسائل التهوية البديلة والتخفيف عن الأجواء الخانقة، فيما طالب البعض الآخر إدارة المطار إلى التدخل وإنقاذ الموقف بتشغيل الأجهزة الاحتياطية. «عكاظ» خاطبت المسؤولين في المطار للتحري ومعرفة أسباب العطل، لكن دون جدوى.