يحرص أهالي صمخ على أداء العرضة الشعبية في المناسبات والأعياد والأفراح، وتكون مصطحبة بالحماس والحركات الرجولية التي تدل على شجاعة الرجل. وما زالت العرضه ذات مستوى متميز من حيث التنظيم واللبس واستخدام السلاح الذي هو من ضرورياتها ووضع الرجال في الصفوف، إلا أنه أدخل عليها بعض التطورات كاستخدام بعض الألحان في القصائد، إضافة إلى زيادة بعض الإيقاعات في الزير، وتعتمد العرضة على نظام البدع والرد وهي رقصة الحرب. السامر: فلكلور شعبي وهو عبارة عن صفين متقابلين يجرون أبيات الشاعر وتكون محاورة بين شاعرين وتقام قبل وبعد ليالي العيد وبعد نهاية العرضة في حفلات الأعراس، وسمي بالسامر لأن الناس يتسامرون على أنغام هذا اللون الشعبي ليلا.