نشرت «عكاظ» في عددها رقم 16696 تحت عنوان (خطأ موظف يوقف حافز عن 3 آلاف خريجة في جامعة الباحة) والذي يشير إلى خطأ موظف أدى إلى توقف استلام نحو 3 آلاف خريجة من جامعة الباحة إعانة حافز، إذ تشير المعلومات المدخلة من مركز المعلومات الوطني أنهن طالبات ولسن خريجات... تعليقات القراء كانت على النحو التالي: سالفة: كنت انتظر المساعدة لإصلاح بيتي المتصدع، لكنهم أخروها علينا. لنا الصبر الإدارة المركزية: نحن هنا ننتظر الاجابة الكافية في أسباب الخطأ. أبو سليمان: اتمنى أن لا يزعل الأخوان لأنه خطأ وهو مرجوع إن شاء الله .. وعليكم الصبر علي: استحقاقات زوجتي لم تستلمها وعندما استفسرنا قالوا لنا المشكلة بالآيبان وعند المراجعه أكثر من مرة قالو ينزل الشهر الجاي. ابو عبدالله: يجب على المسؤولين عن حافز تسجيل طريقة حافز في علم الأدارة الحديث وتدريسه في الجامعات حيث لايوجد طريقة تماثلها في وضع العراقيل وآخرها سبب التأخير غلطة موظف وين التكنولوجيا والكمبيوترات وين التدقيق بأكثر من موظف قبل وبعد وخلال الإيداع. أبوسريع: ليش ظاهرة الأخطاء بجميع أنواعها أخطاء طبية مطبعية إلكترونية.. ألخ تتكرر بصورة دائمة .. لماذا لايكلف هذا الموظف بتصحيح خطأه. أبو أحمد: يجب إعادة النظر والدراسة من جديد في برنامج حافز. غنو: هل الموظف بيتحمل 3000 طالبة توقفت عنهم الإعانة وما ذنب الطالبات أن ينتظرن ثلاث أشهر دمتي يا «عكاظ» في متابعت هالموضوع ونتمنا النظر فيه باجتهاد لأنه إذا سكت الإعلام نسو الطالبات. ولد البلد: ياجماعة الخير الإحصائية تقول أن في برنامج حافز تقريبا 600 موظف كيف تم توظيفهم ومن أين أتت هذه الوظائف.. إذا كان هذا صحيحا؟؟ منصور الرقابي: الوظيفة أرحم من هذه الإعانة. ** حول ما طرحته «عكاظ» بعنوان «آلية جديدة لإنجاز معادلة الشهادات في أسبوعين»، والذي كشف فيه وكيل وزارة التعليم العالي للشؤون التعليمية عن استحداث آلية جديدة تضمن الانتهاء من معادلة الشهادات الجامعية للدارسين في الخارج خلال فترة وجيزة لا تتعدى الأسبوعين .. جاءت عليقات القراء على النحو التالي: أبوعبد الرحمن : ألحقوهم المغتربين الدارسين على حسابهم بالبعثات، حيث إنهم يعانون الأمرين من غلاء المعيشة وتكلفة الدراسة. أبو حمد مهدي: وأضم صوتي لصوت أبو عبد الرحمن فابني ضمن الدارسين في الخارج على حسابي الخاص ويعاني من الغربة وغلاء المعيشة وفوق كل ذلك تأخر التحاقه بالملحقية والبعثة. محمد اليامي: معادلة شهادة الدكتوراه الخاصة بي من جامعة عين شمس ظلت معلقة ستة أشهر ثم صدر لي قرار عدم معادلة لعدم الانتظام والتفرغ، بينما فني عربي بأحد الجامعات حصل علي الدكتوراه وعودلت شهادته هنا ويشتغل بها بجامعتنا لم يتردد على بلد الدراسة بقدر ما ترددت أنا على بلد الدراسة تناقض كبير. ماجد: لماذا تذهب على حسابك وأنت وليس لديك المقدرة عجبي، الواحد يروح برا ويدرس على حسابه الشيء اللي يريده والجامعة التي يرغبها.. وما هو مطلوب من الوزارة وبعد ذلك يحطهم أمام الأمر الواقع ويقول أصرفوا علي. مصعب.: بعد انتظار أكثر من ثلاثة أشهر صدر لي قرار بعدم معادلة الشهادة لعدم الانتظام والتفرغ على الرغم اني كنت مقيم في بلد الدراسة. .أبوطلال: درست بالأردن ماجستير وتم معادلة الشهادة لزملائي في نفس التخصص، وأنا لم يتم معادلة شهادتي بحجة عدم البقاء في بلد الدراسة علما أنا وزملائي نذهب إلى الأردن ونرجع بنفس السيارة. سعد: هل تقوم الوزارة بمعادلة شهادات الأيدي العاملة المستقدمة من جميع دول العالم.. أم أن المعادلة تقتصر على المواطنين.. ولماذا يسمح للأجانب العمل دون معادلة. مبروك: لابد من معادلة شهادات الدارسين على حسابهم الخاص بدون شرط التفرغ للدراسة.. بما أن الشخص تحمل مسؤولية انه يجمع بين العمل والدراسة فهذا شيء جميل ويدل على الطموح وتطوير الشخص لذاته لابد من مكافأته بدلا من تجاهل شهادته.