• يكاد لا يمر يوم بل ساعة إلا ويقدم لك الإعلام الرياضي بمختلف تخصصاته الوجه الأسود للرياضة تحت ما يسمى بالرأي. • في الصحافة في التلفزيونات في الإذاعات في مواقع التواصل الاجتماعي صغرت رياضتنا لدرجة أنني احتاج لمجهر لكي أصل إلى الوجه الأبيض لهذه الرياضة. • هل يعقل أن احترافنا سيئ ودورينا ميت وأنديتنا تعيش حالة احتضار لكي نقرأ و نسمع ما يحاصرها من سوداوية. • بصراحة ما يحدث إحباط ليس للمسؤول الرياضي فحسب بل حتى للمشجع البسيط الذي لو نطق بصدق لقال كرهنا الإعلام في الرياضة. • لا أدعي الفضيلة وأقدم هذا الطرح بمعزل عني وعن أخطائي فأنا واحد من هذه المكنة الإعلامية التي وقودها المثالب لكنني على الأقل قد أكون أفضل من أكثرهم. • السؤال الذي ينبغي أن أستحضره في ظل هذه الهجمة الإعلامية الشرسة التي تحاصر الرياضة وأهلها.. ألا يوجد إيجابية واحدة على الأقل نضعها بين كومة السلبيات لعل من خلالها نرى الضوء الجميل في آخر النفق والذي سيسهم من تجاوزنا لهذا الظلام. • استعرت الحرب بين الفضائيات وبين الصحف وبين مواقع الاتصال بحثا عن دور بطولة وعن شجاعة تضعف أمام الأندية. • حتى الإصلاحات التي كنا نطالب بها كالانتخابات والجمعيات العمومية والروابط المهنية التي منها رابطة دوري المحترفين والخصخصة حينما بدأت تظهر قابلناها برفض قاطع وسخرية وتجني على من أوكلت لهم هذه المهمات. • كنا نظل نطالب بضرورة استقلالية الاتحاد السعودي لكرة القدم، اليوم نرفض هذه الاستقلالية بكلام فارغ لا حجة لأصحابه. • فعلا ماذا تريدون أو بالأصح ماذا نريد كإعلام من الرياضة. • طرحنا الحالي يديننا أمام نباهة المسؤول ويعزلنا حتى عن مشاركته في تصحيح مسار رياضة وطن. • اليوم نحن نشوه الرياضة والوسط الرياضي ونقسو على رجال يحاولون وسط هذه الموجة النقدية العارمة تقديم ما يرونه جزءا من مشروع كبير يتنامى مع الوقت حتى يكتمل نموه ومن ثم بروزه لما يخدم الحركة الرياضية في الوطن. • ما ذنب رياضتنا إذا كان هناك عمل يوازيه تخريب وما ذنب شبابنا كل يوم بل في كل ساعة نوجه لهم ما يحيط بذريعة أنا الجريء وأنا الفاهم وأنا الصريح. • لست ضد النقد لكنني ضد الانتهازية في النقد وضد إثباط عزائم جيل هدفه العمل بعيدا عن استعراض القوى عبر وسائل الإعلام. • اتدرون الآن ما هي ردة فعل هذه الموجة النقدية عند المسؤول الرياضى؟ • وهل تعلمون أن هذه المعارك الشرسة التي نخوضها في الإعلام هي من يثبط عزائم الرجال الذين همهم خدمة رياضة الوطن. • كل لجان الاتحاد وأعضائها وما حولها من مكملات لا تعجبنا. • فمن أين نأتي بلجان تعجب النقاد وأنا واحد منهم.. من الفضاء الخارجي مثلا؟ • هدوا اللعب.. فما يطرح محبط.. مؤلم.. يهدم في النهاية ولا يبني. للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة • يكاد لا يمر يوم بل ساعة إلا ويقدم لك الإعلام الرياضي بمختلف تخصصاته الوجه الأسود للرياضة تحت ما يسمى بالرأي. • في الصحافة في التلفزيونات في الإذاعات في مواقع التواصل الاجتماعي صغرت رياضتنا لدرجة أنني احتاج لمجهر لكي أصل إلى الوجه الأبيض لهذه الرياضة. • هل يعقل أن احترافنا سيئ ودورينا ميت وأنديتنا تعيش حالة احتضار لكي نقرأ و نسمع ما يحاصرها من سوداوية. • بصراحة ما يحدث إحباط ليس للمسؤول الرياضي فحسب بل حتى للمشجع البسيط الذي لو نطق بصدق لقال كرهنا الإعلام في الرياضة. • لا أدعي الفضيلة وأقدم هذا الطرح بمعزل عني وعن أخطائي فأنا واحد من هذه المكنة الإعلامية التي وقودها المثالب لكنني على الأقل قد أكون أفضل من أكثرهم. • السؤال الذي ينبغي أن أستحضره في ظل هذه الهجمة الإعلامية الشرسة التي تحاصر الرياضة وأهلها.. ألا يوجد إيجابية واحدة على الأقل نضعها بين كومة السلبيات لعل من خلالها نرى الضوء الجميل في آخر النفق والذي سيسهم من تجاوزنا لهذا الظلام. • استعرت الحرب بين الفضائيات وبين الصحف وبين مواقع الاتصال بحثا عن دور بطولة وعن شجاعة تضعف أمام الأندية. • حتى الإصلاحات التي كنا نطالب بها كالانتخابات والجمعيات العمومية والروابط المهنية التي منها رابطة دوري المحترفين والخصخصة حينما بدأت تظهر قابلناها برفض قاطع وسخرية وتجني على من أوكلت لهم هذه المهمات. • كنا نظل نطالب بضرورة استقلالية الاتحاد السعودي لكرة القدم، اليوم نرفض هذه الاستقلالية بكلام فارغ لا حجة لأصحابه. • فعلا ماذا تريدون أو بالأصح ماذا نريد كإعلام من الرياضة. • طرحنا الحالي يديننا أمام نباهة المسؤول ويعزلنا حتى عن مشاركته في تصحيح مسار رياضة وطن. • اليوم نحن نشوه الرياضة والوسط الرياضي ونقسو على رجال يحاولون وسط هذه الموجة النقدية العارمة تقديم ما يرونه جزءا من مشروع كبير يتنامى مع الوقت حتى يكتمل نموه ومن ثم بروزه لما يخدم الحركة الرياضية في الوطن. • ما ذنب رياضتنا إذا كان هناك عمل يوازيه تخريب وما ذنب شبابنا كل يوم بل في كل ساعة نوجه لهم ما يحيط بذريعة أنا الجريء وأنا الفاهم وأنا الصريح. • لست ضد النقد لكنني ضد الانتهازية في النقد وضد إثباط عزائم جيل هدفه العمل بعيدا عن استعراض القوى عبر وسائل الإعلام. • اتدرون الآن ما هي ردة فعل هذه الموجة النقدية عند المسؤول الرياضى؟ • وهل تعلمون أن هذه المعارك الشرسة التي نخوضها في الإعلام هي من يثبط عزائم الرجال الذين همهم خدمة رياضة الوطن. • كل لجان الاتحاد وأعضائها وما حولها من مكملات لا تعجبنا. • فمن أين نأتي بلجان تعجب النقاد وأنا واحد منهم.. من الفضاء الخارجي مثلا؟ • هدوا اللعب.. فما يطرح محبط.. مؤلم.. يهدم في النهاية ولا يبني. للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة