سامية العامري بعثت باقتراح جميل توجهه إلى وزارة العدل. فهي تقول إن هناك سيدات كثيرات لهن قضايا في المحاكم ثم بعد طول انتظار وكثير من المشقة يصدر الحكم لهن، لكنهن لا ينتفعن من ذلك لأن من صدر الحكم ضده لا يمتثل بتنفيذه كإعطاء المرأة نصيبها من الإرث أو دفع النفقة أو تمكين الأم من زيارة أولادها. أو غير ذلك من الأحكام، فيستمر وضع المرأة على ما كان عليه كأنها لم تحصل على أي حكم. ولذلك هي تقترح أن يكون في كل محكمة جهة إدارية تتابع تنفيذ الأحكام الصادرة للنساء بالذات، لأن المرأة يشق عليها المراجعة والمتابعة كي تحصل على حقها. علي السلمي يعلق على أحداث سوريا مخاطبا قادة الدول العربية سرعة التدخل لإنقاذ السوريين من يد جزارهم. وهو يقول لو أن سوريا اكتنزت أرضها آبار بترول لتحركت القوى العظمى وجاءت قواتها الجوية مسرعة لإنقاذ الأبرياء من براثن الأسد تماما كما فعلت في العراق. لكن سوريا لها الله، لا نفط يرجى من ورائها. ثامر يعلق على مقال (أشياء يجب أن تقال) المنشور هنا الأسبوع الماضي حول عدم التزام المثقفين المدعوين لحضور ندوات الجنادرية الثقافية، بأن أولئك المدعوين لا يأتون للتفاعل الثقافي وإنما هم يأتون للمنفعة الشخصية خاصة أنهم يجدون الحفاوة والتدليل ولا يطالبون بشيء. ويستطرد ثامر ليعلق على كثرة ما تقيمه المملكة من معارض ومؤتمرات ومهرجانات في الخارج وهو في تقديره على كثرة ما ينفق عليه لا يحقق النفع المرجو منه. ولا أدري كيف توصل ثامر إلى هذه النتيجة؟ مغفل من التوقيع قارئ يعبر عن حزنه لوفاة الفنان طارق عبدالحكيم رحمه الله، وقد بعث بأبيات شعبية يترنم فيها بذكر هذا العلم الفني في المملكة الذي يعد كما يقول: «رائد الفن السعودي وعرابه»، يقول: ياريم في وادي ثقيف فاضت بك الأحزان،، وهمال دمعك حدّر على (وج) و(المثناة) (تبكي على ما جرى) بالدمع وتواسي الخلان،، وتهيم بالرابية بروحك حزن على بلواه. قايد محمد يقول إنه غير متفائل من الوضع السياسي في اليمن. وهو متخوف من انفجار الوضع ونشوب حرب أهلية. مهدي عسيري يقول أين مقالاتك الجميلة عن الحب والأمل، فأنا لم أتابعك إلا بسببها. فاكس: 4555382-1 للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 160 مسافة ثم الرسالة