غادر الزوج هذه الدنيا وأورث أرملته المواطنة شريفة سلطان ديونا لا تملك سبيلا لسدادها، ووصفت المواطنة حالتها قائلة «لم يترك لنا زوجي شيئا نسند به رمقنا بعد وفاته إذ كانت ظروفه المادية صعبة، وترك لي دينا عبارة عن كمبيالات أقساط سيارة اشتراها باسمي، خصوصا أن لدي خمسة من الأبناء بالكاد أؤمن لهم معيشتهم وبصعوبة بالغة»، راجية من أهل الخير مساعدتها في سداد هذا الدين تبرئة لذمة زوجها ومساعدة لها.