القاحة ياوزارة النقل طريق القاحة بطول 115 كيلو مترا يخدم عدة قرى بير الغنم، الشفية، بئر بن عمري، يدعة، الحفاة، بير قيضي، أم السدر، الصميدة، أم البرك، البستان، يفتقر لاشتراطات السلامة مما جعله سببا للحوادث، خصوصا حوادث المعلمات والطالبات، فالطريق بلا لوحات إرشادية ويعاني من ضيق المسارين، منعطفاته كثيرة وشديدة الانحناء وأخطرها منعطف يدعة، المتخصص في الانقلابات وجميعها تفاجئ السائقين خاصة المسافرين ليلا. سليم سالم الصبحي «بير قيضي» مركز القاحة معاناة الدراسة المسائية رغم الاهتمام الكبير الذي توليه الدولة لقطاع التعليم، وانفاق ميزانيات ضخمة سنوية لتوفير البنية التحتية لهذا القطاع الحيوي المهم، إلا أن عددا كبيرا من المدارس لازالت تعمل في الفترة المسائية، فعلى سبيل المثال مبنى المتوسطة 24 في مكةالمكرمة مبنى حكومي بحي النزهة وهو آيل للسقوط، وتم نقلهم قبل عدة سنوات لمبنى المتوسطة الثانية بحي الزاهر، ولكم أن تتخيلوا حجم معاناة الطالبات والمعلمات وأولياء الأمور من الدراسة في الفترة المسائية. طارق الصائغ خطر دون بدل الكهربائيون العاملون في الوظائف الحكومية المدنية محرومون من بدل الخطر الذي يصرف لزملائهم في القطاعات العسكرية وشركات القطاع الخاص، رغم أن مهمتهم تقتضي تعريض أنفسهم للخطر ويتطلعون إلى تدخل الجهات المعنية وخصوصا الخدمةالمدنية؛ لمساواتهم بزملائهم العاملين في نفس المهنة. محمد العتيبي استبعاد المستجدات تم أخيرا حصر المعلمات في بعض المدارس الأهلية لضمهن لنظام الموارد البشرية، فيما تم استبعاد المستجدات من النظام دون إعطاء مبررات أو أسباب كافية، مع أن القرار كان واضحا وصريحا، حيث نص على إلحاق جميع معلمات المدارس الأهلية في النظام. ونتطلع إلى تحرك الجهات المعنية لتدارك الأمر أو إعطاء تفسير واضح لما حدث. حلمية أحمد وعورة الطريق وندرة الماء سكان قرية العوينة التابعة لمنطقة المدينةالمنورة 45 كيلو شرق المدينةالمنورة من نقص الخدمات، خصوصا الأسفلت والإنارة، وقد تقدمنا إلى بلدية الصويدره بطلب الخدمات أكثر من مرة ولازال الوضع كما هو بعد مرور أكثر من ثلاثة أعوام، حيث إنه يصعب علينا التنقل بسياراتنا لوعورة الطريق، إضافة إلى معانتنا مع تحلية المياه حيث يتجاوز سعر الصريج 250 ريالا بدعوى صعوبة الوصول للقرية بسبب وعورة الطريق. جمعية الملاك أصحاب شقق التمليك يعانون من فوضى غياب نظام حازم يحد من عبث بعض الأشخاص براحة وخصوصية بقية ملاك العمارة؛ فمن السكان من لا يأبهون بأحد ولا يقدرون ظروف أحد، ديدنهم الإزعاج والكلام النابي ورمي الأوساخ والمخلفات في الممرات والمداخل، فهل يمكن إصدار نظام خاص بشقق التمليك ينظم العلاقة بين السكان؟ سعيد المالكي