أفاد دبلوماسيون أمس أن الدول الأوروبية تمارس ضغوطا ليصدر مجلس الأمن الدولي قرارا يدعو الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إلى التنحي. وعبر الدبلوماسيون عن أملهم في ألا تعرقل روسيا الجهود الجديدة لإصدار قرار حول اليمن، على غرار ما حصل في شأن مشروع قرار يدين النظام السوري عطله الفيتو الروسي الصيني. وأضاف الدبلوماسيون أن السفير اليمني في الأممالمتحدة سيعرض الوضع في بلاده أمام مجلس الأمن اليوم وقد يتم رفع مشروع قرار إلى أعضاء المجلس خلال الأيام المقبلة.