• اختلف إلى حد كبير مع من يعتقد أن الأندية تعاني من شح الموارد المالية لاسيما أندية الضوء لكن أتفق مع من يقول إن بعض هذه الأندية إن لم يكن جلها تهدر المال برميه مرة في سلة مهملات ومرة في صفقات فاشلة وثالثة في يد سماسرة لا يترددون في الكسب غير المشروع من ملايين تلك الأندية. • لو قمنا بمسح ميداني أو دراسة ميدانية أو تدقيق للأرقام سنجد أن المال المهدر يفوق بكثير ما يتم صرفه. • بمعنى أن ثمة هدرا يتجاوز المعقول وربما لو عرفتم حجمه لقلتم بصوت واحد غير معقول.. • من يتحمل هذا التسريب المالي للأندية ممثلة في العاملين بها أو الرؤساء خاصة أن هناك حسابات ومحاسبات في نهاية كل عام لكنها أي هذه الحسابات والمحاسبات تحيل العجز المالي في كل ميزانية إلى النثريات وأحيانا بند المكافآت ومرة ثالثة تستعين على قضايا فضائحها المالية بالكتمان. • المؤلم أن المشاكل المالية التي نسمع عنها كل عام تبدأ كبيرة وتنتهي دونما أن نعرف ماذا تم حيالها. • هنا لا أمارس الوصايا على أحد ولكن أتحدث عن قضية مهمة وحساسة وهل هناك أكثر حساسية من قضية معني بها المال؟؟ • أرتأيت ذات مرة عدم الخوض في العديد من القضايا لا لشيء ولكن لأنني لم أكن ملما بها واليوم آثرت أن أطرق باب المال وإهداره من نافذة أخرى يهمني فيها معرفة من سرق من.. • هل الأندية بغموضها سرقت مال الأعضاء أم الأعضاء هم من ساهم في تهريب الأموال بطرق غير مشروعة لجيوب سماسرة وقراصنة ومدعي حق وهو باطل. • نقطة على السطر وأخرى آخر السطر وهيا نذهب إلى ما يبهج وهل هناك أجمل من أن نبتهج بمدرجات تصدر الوعي والفرح في آن واحد. • اليوم هو يوم الحقيقة بالنسبة لكم الجماهير وكيفها حقيقة أهلي وعقلاء يوصفون حبهم بالجنون وحقيقة نشيد هو اليوم مثار إعجاب المنافسين ومحط اهتمام من كل وسائل الإعلام.. • هل رأيتم تناغم المدرجات الخضراء في المدينة إن فاتت عليكم سترون الأجمل الجمعة في جدة. • يا مسعد ويا تيسير ويا صاحب علموا من حولكم أن هذا الجمهور لا يستاهل الغبن. • حوسني قل لفيكتور إن في الأهلي عقلاء عشقهم جنوني ومجانين أصغرهم يحاضر في معنى كيف تكون فاعلا في حبك؟؟ • الله .. الله .. الله هي مقولة يرددها كل معلق في أعقاب سماعه جماهير الأهلي فلماذا لا نتخذ من هذه مدخلا لإبراز الوجه الجميل لمعنى كيف تكون مجنونا في حبك وعاقلا في تشجيعك؟. للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 251 مسافة ثم الرسالة