احتفالات العيد في الرياض «غير»، فأكثر من 40 فعالية احتفالية ترفيهية وثقافية حتما ستجعلها «غير»!. كانوا في السابق يشفقون على الرياض فأصبحوا اليوم يغارون منها، فمدينة الصحراء الكئيبة تحولت إلى مدينة الفرحة الصاخبة!. هذا الفرج لم ينبت في الصحراء القاحلة بفعل المطر، بل انبتته جهود وعمل دؤوب قامت به أمانة الرياض اكتسب خبرة وتجارب السنوات الماضية!. أتذكر قبل سنوات عديدة أنني كتبت مقالا انتقد فيه تواضع احتفالات العيد في الرياض وسوء تنظيمها فلم يغضب يومها أمين الرياض أو تأخذه الحمية، بل شكر واحترم وجهة النظر، وبمثل هذه الروحية المسؤولة انطلق إلى النجاح مرتقيا على التجارب وسلبياتها!. إن الرياض تدق رنين منبه معنى أن تكون «غير»، لعله يوقظ من كانوا عنوان الفرح وظنوا أن الفرح مجرد شعار يرفع!. [email protected] للتواصل أرسل sms إلى 88548 الاتصالات ,636250 موبايلي, 737701 زين تبدأ بالرمز 153 مسافة ثم الرسالة