يا قارئ القرآن صل لهم أهلي هناك وطيب البيدا أنا أينما صلى الأنام رأت عيني السماء تفتحت جودا لو رملة هتفت بمبدعها شجوا لكنت لشجوها عودا جمال وجهك لا يزال رجاً يجري وكل سواه مردودا • هذا الكلام الفيروزي، يمطر الروح والقلب بالحب والإيمان. • تتحول مكة في العشر الأواخر من رمضان إلى منطقة جذب بشري هائل!! • وهم يسجدون معا ويركعون معا ويزلزلون الأرض حين يكبرون في افتتاح الصلاة!! في ليالٍ مضيئة عبقة بالذكر والدعاء!! • وأطباء العاطفة قالوا: إن سماوات الحرمين الشريفين، أكثر المساحات ضياء ونورا وأجواؤها أكثر ازدحاما بالصلوات والدعاء، وقد ملئت تسبيحا وتهليلا وتكبيرا!!.. وهي في طريقها إلى خالق الكون، دعوة مفتوحة للجنة تقدمها الرحمة الإلهية للعباد!!. • وقالوا: دعونا نسأل الله وندعوه في ليالي العشر الأخيرة دعاء المضطر «أمن يجيب المضطر إذا دعاه».. • إلهي.. لا تغلق عنا أبواب دعائك، ولا تختم في قلوبنا بطابع حجابك، ولا تكلنا إلى ترددات النفس وتقلبات القلوب. • اللهم إنا نسألك بكبرياء أوصافك، ونسألك بأوصاف أسمائك، ونسألك بأسمائك المخزونة في كتبك، ونسألك بأسمائك المخزونة في قلوب أنبيائك، ونسألك بكل اسم هو لك سبحانك، أنزلته في كتاب من كتبك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أستأثرت به في علم الغيب عندك.. • اللهم.. إنا نسألك بحنانك الذي لا يجفو أبداً، ونسألك بفضلك الذي لا ينفد أبدا، ونسألك بوجهك الباقي أبدا، اللهم إنا نسألك بحق أنك أنت الله العظيم ذو الفضل العظيم، ونسألك بحق قل هو الله أحد، الله الصمد، اللهم إنا نسألك بحق أنك الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم؟!. قالوا: «في الحب الإلهي.. يسيء الإنسان فيتجاوز الرحمن.. ويعصي فيهدي الهادي! * طبيب باطني، ت :6652216 للتواصل أرسل رسالة نصية sms إلى 88548 الاتصالات أو636250 موبايلي أو 737701 زين تبدأ بالرمز 188 مسافة ثم الرسالة