• عبد المجيد باسودان أعتقد أن من يقوم بهذا الفعل يعاني من عدة مشاكل مرتبطة بالسلوك وبحاجة إلى البحث عن حلول لهذه المشاكل التي جعلته يقوم بهذا العمل غير الرياضي. • معتز الباشا الظاهرة سلبية للأسف وتعكس مدى ضحالة تفكير مقتحمي الملاعب، فهم يشعرون بالنقص ويحاولون أن يشعروا الآخرين بأهميتهم؛ ولكن بطريقة غير حضارية، وتحتاج لتدخل أخصائيين لمعالجتها لكونهم يدخلون بمثل هذه التصرفات في مصير مجهول يكاد يعرضهم للمساءلة القانونية. • يحى عشقان دور الأسرة هنا يلعب دورا رئيسا في معادلة الخروج عن النص، لأن مثل هذه التصرفات تعكس طبيعة البيئة التي يعيش مقتحم الملعب فيها، وهنا لا بد أن يرعي أولياء الأمور أبناءهم وأن يتابعوا سلوكهم حتى لو بالتدخل في تفاصيل الأندية التي يميلون لها. • بندر الرويثي غياب الوعي من أكبر الأسباب التي تؤدي للقيام بهذا السلوك غير الحضاري، ولكن الاكتفاء بمعاقبة هؤلاء المراهقين لا يكفي طالما أننا نتحدث عن إصلاح ومعالجة. • راكان الشمراني عدم وجود عقوبات رادعة هي ما تسببت في تنامي هذه الظاهرة، ومعالجتها تبدأ بسن عقوبات رادعة يتم إدارجها في لوائح الاتحاد السعودي بالتنسيق مع الجهات المختصة. • تركي العجمي هذا السلوك مرفوض تماما، ويبدو أن من يقوم به يعاني من مشاكل أسرية، إضافة إلى أنه يعاني من الشعور بالنقص؛ لأن الجانب التربوي له دور كبير في القضاء على هذه الظاهرة، فمن يقومون باقتحام الملاعب بحاجة ماسة إلى الحوار. • شاهر زيد مقتحمو الملاعب يعانون من عقدة النقص، ويحاولون أن يثيروا انتباه الآخرين بطريقة تخالف الأنظمة وبالتالي تعرض المتجاوز لخطر العقوبة؟ • فارس الحجار هذه الظاهرة تعود إلى جهل من يقوم بها بالأنظمة، إضافة إلى حاجته إلى علاج نفسي وتوعوي كان من الأجدى أن يبدأ من الأسرة أو حتى في المدرسة وصولا للأندية والإعلام. • مهند فؤاد للأسف هذه الظاهرة تدل على الخلل الأسري الكبير الذي يعانيه من يقوم بهذا الفعل المشين، حتى وإن كان مرتبطا بشكل مباشر بسلوك الأشخاص ، والأهم في مثل هذه الحالات الوصول لأرضية تواصل خصبة سواء من أولياء الأمور أو حتى من قبل الرئاسة العامة بالتنسيق مع جهات الاختصاص. • نادر سلامة يبدو أن للتفكك الأسري دوراً كبيراً في قيام هؤلاء باقتحام الملاعب والركض بطريقة هستيرية بين اللاعبين، إجمالا هذا السلوك يدل دلالة كبيرة على ثقافة من يقوم به ويشعر الجميع بأنه بحاجة إلى علاج وتواصل أكثر حول المحيطين به.