عاد خادم الحرمين الشريفين إلى أرض الوطن وعادت الفرحة ورفعت الأكف إلى باريها تحميدا بسلامة الملك عبدالله، الذي أرسى العدل والأمن ليس على مستوى الوطن فحسب، بل على كافة الأصعدة، فكانت مبادراته للحوار والسلام والتعايش علامة مميزة في مسيرة الشعوب. إن هذه المناسبة فرصة للتعبير عن الفرحة بالعودة الميمونة لقائد هذه البلاد، وبهذه المناسبة أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود وإلى ولي عهده الأمين والنائب الثاني والشعب السعودي بسلامة عودة خادم الحرمين إلى أرض الوطن سالما معافى، داعيا المولى القدير أن يديم عليه الصحة والعافية وعلى بلادنا نعمة الأمن والاستقرار في ظل قيادتها؛ لتواصل مسيرتها العظيمة لنهضة البلاد ونصرة قضايا الأمتين الإسلامية والعربية. خالد بن هزاع بن زيد الشريف