ها هو ملك القلوب ومالك القلوب يعود إلى أرض الوطن سالما معافى ولله الحمد والمنة. عاد وعادت معه المكارم فها هو يقدم الكثير ويدعم بقوة كما هي عادته وعادة القيادة الحكيمة. من منا لا يعرف هذا الرجل المنصف.. من منا لا يعرف هذا الرجل المخلص.. من منا لا يعرف هذا المحب لوطنه.. من منا لا يعرف هذا المحب لشعبه.. من منا لا يعرف هذا الرجل المتفاني تجاه أبناء وطنه. من منا لا يعرف سجاياه.. من منا لا يعرف طيبته. أعطى للشباب وما زال يعطي.. يريد منا التفاني لا أكثر لهذا البلد المعطاء.. يريد منا الإخلاص كل تجاه ما يناط به. يريد منا أن نثبت للعالم بأننا شباب قادرون على العطاء لهذا البلد الذي قدم لنا الكثير. هو ملك القلوب.. بعفوية الشباب أصبحنا نجد صوره الجميلة وصوره المضيئة والباسمة في كل منزل وفي كل سيارة. فهنيئا لنا بملك القلوب، وهنيئا لنا بكل هذا الحب من القائد الوالد.. فعلا.. ليس هناك أجمل من الحب العفوي. فهد العساف